بيان الهيئة الوطنية لدعم المقاومة العربية ومناهضة التطبيع والصهيونية حول اختراقات كيان العدو الصهيوني لتونس

بيان الهيئة الوطنية لدعم المقاومة العربية ومناهضة التطبيع والصهيونية حول اختراقات كيان العدو الصهيوني لتونس - مرحبا أصدقاء ليس سرا مرة أخرى, في هذه المادة تقرأ هذه المرة مع العنوان بيان الهيئة الوطنية لدعم المقاومة العربية ومناهضة التطبيع والصهيونية حول اختراقات كيان العدو الصهيوني لتونس, لقد أعددنا هذا المقال لك القراءة واسترجاع المعلومات فيه. نأمل أن محتويات الإعلانات المادة آخر الأخبار، نصائح صحية، والصحة، والرياضة, ونحن نكتب لكم يمكن أن نفهم. حسنا، قراءة سعيدة.

عنوان: بيان الهيئة الوطنية لدعم المقاومة العربية ومناهضة التطبيع والصهيونية حول اختراقات كيان العدو الصهيوني لتونس
حلقة الوصل : بيان الهيئة الوطنية لدعم المقاومة العربية ومناهضة التطبيع والصهيونية حول اختراقات كيان العدو الصهيوني لتونس

اقرأ أيضا


بيان الهيئة الوطنية لدعم المقاومة العربية ومناهضة التطبيع والصهيونية حول اختراقات كيان العدو الصهيوني لتونس

الهيئة الوطنية لدعم المقاومة العربية ومناهضة التطبيع والصهيونية 
بيان 
لا يتوقف كيان الاحتلال الصهيوني عن محاولات اختراق أمن أقطارنا عبر بوابات السياحة والثقافة والاقتصاد وتسرب خلسة وعلنا في حياتنا وذلك خاصة منذ أحداث "الربيع المزعوم".
لقد ظل قطرنا،شعبا وقوى وطنية،ممانعا داعما للمقاومة ومناهضا للصهيونية كغيره في أقطار الأمة العربية الممتنعة عن هذه الاختراقات المتنوعة الا ما كان يتم منها على المستوى السياسي الفوقي،أما اليوم وعلى اثر"الربيع المؤامرة"فقد استفحل الأمر حيث وصل حد تصعيد الصهيوني"روني الطرابلسي"الى الحكومة ليتبوأ منصبا فيها بدعوى انه "تونسي اختير لمهاراته وعلاقاته لإنقاذ السياحة والاقتصاد الوطني" وهو العاجز عن إنقاذ مشاريعه المفلسة وسداد ما عليه من ديون فهل سينقذ هذا الذي لم يخف يوما ولائه لكيانه الصهيوني اقتصاد تونس وامنها من الإرهاب الصهيو- تكفيري وكيانه صانعه؟ ولكن مشيئة"حاميها حراميها"هي الأهم عند الإطراف المستنفذة في السلطة الحالية.
لقد كان من نتيجة الاختراقات الصهيونية الاغتيالات التي نفذها الموساد الصهيوني في قطرنا و التي انتهكت سيادتنا الوطنية وهددت آمننا الوطني والتي طالت تونسيين وفلسطينيين دون ان يطال المعتدين الصهاينة اية عقوبات وكذا الشأن بالنسبة للاختراقات التي تهدد امن جيراننا وتهديد كامل المغرب العربي والأمن القومي برمته
يتضح اليوم البعض من بواكير تعيين"روني الطرابلسي"وزيرا للسياحة النشاط المتمثل في إرسال بعض المنتمين الى الساحة الثقافية الوطنية من ادباء وشعراء وخاصة من مغنين حيث أعلن مؤخرا عن التحاق "درصاف الحمداني"الى جوقة المغنين المطبعين الذين اكد المغني "قاسم الكافي" ضلوع عدد كبير في عملية التطبيع يقودهم المغني الشعبي "محسن الشريف" في عملية تطبيع مع العدو لم تبادر السلطات الرسمية في منعها او حتى إدانتها.
ان عديد المؤشرات تؤكد أن نظام الحكم الذي انتصب في تونس منذ ما سمي بالربيع العربي لا يحرك ساكنا إزاء اختراقات كيان العدو الصهيوني وليس ثمة ما يفيد مراقبته لها وما انجر عنها من جرائم مختلفة حصلت في ترابنا الوطني بل ان تعيين الصهيوني "روني الطرابلسي"عضوا في الحكومة يؤكد ضلوع اطراف حاكمة في عملية التطبيع ويؤكد هذا تصريح "ناتن ياهو" الذي قال في ان مائتي موظف في تونس ذووا انتماء لكيانه الصهيوني دون ان نرى حتى مجرد تكذيب لهذا الادعاء. 
إن الهيئة الوطنية لدعم المقاومة العربية ومناهضة التطبيع والصهيونية إذ تدين التمشي التطبيعي للحكومات المتعاقبة خاصة منذ "الربيع العربي"الكارثي فإنها لن تصمت ولن تكف عن النضال من اجل وضع حد لسياسات الاعتراف بعدو يحتل فلسطين ويهودها ويضع اليد على القدس وينكل يوميا بشعبنا العربي فيها ويخترق سيادتنا الوطنية وأمننا القومي العربي.
تونس في: 04/01/2018
رئيس الهيئة :أحمد الكحلاوي

0021698375622 --- palestiniraq@gmail.com - جمعية مرخص لها بموجب القانون ومتحصلة على تأشيرة رقم 2011T04113APSF1


وهكذا المادة بيان الهيئة الوطنية لدعم المقاومة العربية ومناهضة التطبيع والصهيونية حول اختراقات كيان العدو الصهيوني لتونس

هذا هو كل المقالات بيان الهيئة الوطنية لدعم المقاومة العربية ومناهضة التطبيع والصهيونية حول اختراقات كيان العدو الصهيوني لتونس هذه المرة، ونأمل أن توفر فوائد لكم جميعا. حسنا، أراك في وظيفة أخرى المقال.

كنت تقرأ الآن المقال بيان الهيئة الوطنية لدعم المقاومة العربية ومناهضة التطبيع والصهيونية حول اختراقات كيان العدو الصهيوني لتونس عنوان الرابط https://notscrets.blogspot.com/2019/01/blog-post_83.html

Subscribe to receive free email updates:

0 Response to "بيان الهيئة الوطنية لدعم المقاومة العربية ومناهضة التطبيع والصهيونية حول اختراقات كيان العدو الصهيوني لتونس"

إرسال تعليق