عنوان: فيما احفاد البنا يدمرون سوريا مقاومو حزب الله يحفرون انفاقا باتجاه فلسطين
حلقة الوصل : فيما احفاد البنا يدمرون سوريا مقاومو حزب الله يحفرون انفاقا باتجاه فلسطين
فيما احفاد البنا يدمرون سوريا مقاومو حزب الله يحفرون انفاقا باتجاه فلسطين

هؤلاء أيها الأحباء هم رجال الله في الميدان، وهؤلاء هم الوعد الصادق لنصر الله...
فبينما كان يتسابق عرب الذل والاستسلام على التآمر لتسليم ما تبقى من فلسطين قرباناً للصهيوني جاريد كوشنر تحت رقصات السيوف، كانت عيون رجال الله كما هي دائماً مصوّبة نحو فلسطين، البوصلة الأبدية لمن لم يتلوثوا بنجاسة النفط والغاز...
نعم، بينما كان أحفاد حسن البنا وسيّد قطب يحفرون أنفاق الغدر وذبح الأبرياء في الغوطة الشرقية لكي يطعنوا بخاصرة الشام، كان قديسو نصر الله ينحتون بأظافرهم أنفاق العودة إلى فلسطين الحبيبة...
هل فهمتم الآن لماذا تكالب عرب الخيانة والانبطاح على سوريا كل هذه السنوات وأنفقوا مئات المليارات لإسقاط قلب المقاومة النابض في دمشق والرئة التي تتنفس منها؟
هل فهمتم الآن سبب السعار الهستيري الذي يصيب ضباع الصحراء كلما سمعوا إسم إيران وما تقدمه الجمهورية الإسلامية للمستضعفين في الأرض؟
هل فهمتم الآن سبب العقدة السيكولوجية المستعصية التي يسببها لهم ذكر إسم حزب الله وأمينه العام، وهل عرفتم لماذا أطلقوا الإشاعات التافهة الأخيرة حول صحة سيد المقاومة أطال الله في عمره وأمد بعافيته؟
اطمئنوا يا أحباب فلسطين، فنصر الله لا يأبه بهم ولا بإشاعاتهم السخيفة، ولا تثنيه ولا توهنه ولا تحزنه حروبهم النفسية الفاشلة، وسترونه وتسمعونه قريباً في ميعادٍ يحدده هو بنفسه ولا يمليه عليه أحد، فهذا ولي الله ورسوله، وَمَن يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ...
وهكذا المادة فيما احفاد البنا يدمرون سوريا مقاومو حزب الله يحفرون انفاقا باتجاه فلسطين
هذا هو كل المقالات فيما احفاد البنا يدمرون سوريا مقاومو حزب الله يحفرون انفاقا باتجاه فلسطين هذه المرة، ونأمل أن توفر فوائد لكم جميعا. حسنا، أراك في وظيفة أخرى المقال.
كنت تقرأ الآن المقال فيما احفاد البنا يدمرون سوريا مقاومو حزب الله يحفرون انفاقا باتجاه فلسطين عنوان الرابط https://notscrets.blogspot.com/2019/01/blog-post_439.html
0 Response to "فيما احفاد البنا يدمرون سوريا مقاومو حزب الله يحفرون انفاقا باتجاه فلسطين"
إرسال تعليق