المرشح لرئاسة الجمهورية وليد الوقيني يتوجه بهذه الرسالة :نحن لتونس .... و بكل جدية

المرشح لرئاسة الجمهورية وليد الوقيني يتوجه بهذه الرسالة :نحن لتونس .... و بكل جدية - مرحبا أصدقاء ليس سرا مرة أخرى, في هذه المادة تقرأ هذه المرة مع العنوان المرشح لرئاسة الجمهورية وليد الوقيني يتوجه بهذه الرسالة :نحن لتونس .... و بكل جدية, لقد أعددنا هذا المقال لك القراءة واسترجاع المعلومات فيه. نأمل أن محتويات الإعلانات المادة آخر الأخبار، نصائح صحية، والصحة، والرياضة, ونحن نكتب لكم يمكن أن نفهم. حسنا، قراءة سعيدة.

عنوان: المرشح لرئاسة الجمهورية وليد الوقيني يتوجه بهذه الرسالة :نحن لتونس .... و بكل جدية
حلقة الوصل : المرشح لرئاسة الجمهورية وليد الوقيني يتوجه بهذه الرسالة :نحن لتونس .... و بكل جدية

اقرأ أيضا


المرشح لرئاسة الجمهورية وليد الوقيني يتوجه بهذه الرسالة :نحن لتونس .... و بكل جدية


نحن لتونس .... و بكل جدية
اصدقائي الموجودين في هذه الصفحة الشخصية انتم اخوة و مصدر اعتزاز لي يشرفني وقوفكم إلى جانبي في هذه المعركة الانتخابية التي لا نخوضها بمنطق المشاركة من أجل المشاركة و تزيين المشهد الديمقراطي بل نشارك من أجل الانتصار لخدمة تونس و تقديم رؤية جديدة في الحكم متشبعة بقيم الجمهورية و الدولة الوطنية التونسية و منفتحة على الحاضر من أجل الانطلاق في تأسيس الدولة الذكية .
ان الجلوس على الربوة طبعا هو أحد الخيارات المغرية لكن روح الوطنية و العطاء تمنعنا عن ذلك خصوصا و أننا نرى أن الأخطار تحدق بالبلاد من كل جهة أمنية و اقتصادية و اجتماعية مما يتطلب من كل تونسي غيور ان يكون لتونس قلبا و قالبا .
لقد عملت طيلة السنوات الماضية في مواقع وسطى للقرار و لاحظت أنه لا يمكن احداث تغيير فعلي إلا بأن تكون أحد رؤس السلطة التنفيذية في البلاد باعتبار استفحال الولاءات الخاطئة و العصابات المتقربة من الحكم او المؤثرة عليه .
مؤكد ان الطرح و الرؤيا لدور رئاسة الجمهورية في ظل الدستور الحالي و انطلاقا من روح النص الدستوري هو ممثل وحدة الدولة و حامي للدستور و القائد الاعلى للقوات المسلحة لكن هذه الأدوار المعلنة نستنتج من خلالها أن لرئيس الجمهورية دور اساسي هو ان يكون على نفس المسافة من جميع التونسيين حافظا لكل السبل التي تساعد كل المؤسسات على النهوض بالدولة التونسية .
من الصعب تغيير تونس في خمسة سنوات لكن بعزيمة صادقة و برامج واضحة و حوار بناء نستطيع ان نضع مبادئ الحكم و نحدد معالم الطريق التي نرى في اخرها ضوء للنفق الذي ترزح تحت ظلمته تونس هذا ما كنا نبحث عنه طيلة السنوات الماضية و ان الاوان ان يرى التونسيات و التونسيين معالما و طرقا و برامجا تؤدي بنا في الاخير الى الخلاص المشرف لجمهوريتنا و حضارتنا العتيدة .
ان المساهمة في العمل التشريعي بالسعي إلى وضع نصوص تحقق اماني الشعب و تطلعاته هي أهم التقنيات التي نستطيع بها ان نؤسس لدولة نظيفة عادلة تحقق الرخاء و الوفرة لكل التونسيين .
ان الدبلوماسية هي احد أهم الأدوات لتحقيق مصلحة تونس في كل المجالات و ذلك بالمحافظة على الابتعاد عن لعبة المحاور التي انهكت البلد و بالمقابل لم تقدم شيئا و ستبقى تونس ملتقى كل الحضارات و الدول مركزا ذكيا لاحتضان العالم و احلامه على غرار عديد التجارب التي نراها اليوم و التي من الممكن أن نحقق أفضل منها بحكم الموقع و التاريخ و الحضارة الثرية المتنوعة .
ان امن تونس و مناعتها و عزتها هو شرف كل مواطن و هو عزة كل مواطن و نرى أن حربنا على الارهاب و الجريمة المنظمة و حماية حدودنا من أية مخاطر بالتعاون مع اجوارنا هي اولوية الأولويات فلا تنمية دون امن و لا امن دون تنمية ، لكن مع ذلك يجب أن نعمل على تطوير المنظومة التشريعية التي توفر الامان لحاملي السلاح بصفة عامة لضمانه و ضمان عائلته و توفير كل سبل الحماية عند قيامه بواجبه .
ان الشباب قوة حقيقية و فاعلة إلى الان مازال التعامل معه بعقلية الزينة فهو أما مرفوض و متروك او يتولى منصبا بشرط العمل بعقلية الأجيال السابقة التي نحترمها لكن لا بد من روح تجديد لمواكبة العصر المتطور من أجل تأسيس الحمهورية الذكية التي نصبوا إليها جميعا و يجب على كل منا ان يقدم برامجه و طروحاته من أجل فك العزلة التي يعيشها شباب تونس بصفة عامة لشباب حامل لشهادات عليا و متخرج لا يمكن أن تستوعبه الحضائر التقليدية بل لا بد على الدولة ان تخلق المناخ الملائم لتوفير مواطن شغل تستوعب الكفاءات البشرية و المهارات العلمية لشبابنا .
لا وطن دون امرأة و لا وجود اساسا دونها و نحن نرى أن مبادرة فخامة الرئيس السيد الباجي قائد السبسي اداة حقيقية لتحقيق المساواة الحقيقية و كما انها تحتوي على احترام تام لفكرة الدولة الحديثة و لا تختلف مع روح النص القرآني فيما يتعلق بمادة المواريث ، كما اننا سنواصل السير على هذا النهج من أجل ارساء ترسانه تشريعية متشبعة بروح العصر .
ان المتقاعدين هم اباءنا و امهاتنا بناة تونس الذين ضحوا بالغالي و النفسي لاجلها و اجلنا فلا شيء يجعل اي مكون للدولة يتفرج على ما آل إليه الوضع معهم و ذلك بضرورة جزاءهم احسن جزاء باعطائهم حقهم الذي لا يقابله اي قيمة و الاهتداء بارائهم و تشريفكم الفعلي في مواصلة بناء تونس بالنصح و التوجيه .
ان تونس في حاجة لكل ابناءها و كل طاقاتها و ان التفرقة في النسيج الوطني لها ايما تأثير على الواقع المعيش ان تفشي روح البغضاء نتيجة الصراعات لا تمت لمصلحة المواطن بشيء و انما هي امتداد لصراعات قديمة تجاوزها كل العالم و لم تبقى اثارها إلا في تونس إذ يبدوا ان حائط برلين لم يسقط بعد في تونس ، ان حاجة شعبنا لحكام يفكرون في توفير سبل الرخاء له و العمل على تأسيس مستقبل زاهر لابناءه ذلك هو ما يطمح له كل تونسي يطمح لحاكم نظيف لا دخل لعائلته و حزبه و مواليه في سير دواليب الدولة انما المنطق هو منطق الكفاءة و النزاهة و نظاقة اليد ، فاحترام كرامة التونسي تقتضي بأن يكون حاكمه محترما ، فلا يمكن أن يؤمن على حقوق المواطنين و مستقبلهم الا حاكما يؤمن بالحقوق و الحريات و لا يرى الديمقراطية و الثورة غنيمة انما هي مسؤولية حقيقية لخدمة مصالح الناس ، فلا مكان لظلم او قهر او جوع او جهل ، تونس لها موقعها في الدنيا الذي يجب لها ان تحافظ عليه و تطوره و علينا جميعا شيبا كهولا شبابا اطفالا ان نكون لتونس 
فنحن لتونس هي منهجنا
و عقيدتنا في العمل 
عاشت الجمهورية
تحيا تونس
المجد للشهداء
سحقا لكل خائن 
و العار لكل متخاذل في خدمة الوطن 
وليد الوقيني


وهكذا المادة المرشح لرئاسة الجمهورية وليد الوقيني يتوجه بهذه الرسالة :نحن لتونس .... و بكل جدية

هذا هو كل المقالات المرشح لرئاسة الجمهورية وليد الوقيني يتوجه بهذه الرسالة :نحن لتونس .... و بكل جدية هذه المرة، ونأمل أن توفر فوائد لكم جميعا. حسنا، أراك في وظيفة أخرى المقال.

كنت تقرأ الآن المقال المرشح لرئاسة الجمهورية وليد الوقيني يتوجه بهذه الرسالة :نحن لتونس .... و بكل جدية عنوان الرابط https://notscrets.blogspot.com/2019/01/blog-post_278.html

Subscribe to receive free email updates:

0 Response to "المرشح لرئاسة الجمهورية وليد الوقيني يتوجه بهذه الرسالة :نحن لتونس .... و بكل جدية"

إرسال تعليق