يَحْدُثُ فِي "تُونُس الرّبِيع"!!.بقلم الطاهر الثابتي - مرحبا أصدقاء ليس سرا مرة أخرى, في هذه المادة تقرأ هذه المرة مع العنوان يَحْدُثُ فِي "تُونُس الرّبِيع"!!.بقلم الطاهر الثابتي, لقد أعددنا هذا المقال لك القراءة واسترجاع المعلومات فيه. نأمل أن محتويات الإعلانات المادة آخر الأخبار، نصائح صحية، والصحة، والرياضة, ونحن نكتب لكم يمكن أن نفهم. حسنا، قراءة سعيدة.

عنوان: يَحْدُثُ فِي "تُونُس الرّبِيع"!!.بقلم الطاهر الثابتي
حلقة الوصل : يَحْدُثُ فِي "تُونُس الرّبِيع"!!.بقلم الطاهر الثابتي

يَحْدُثُ فِي "تُونُس الرّبِيع"!!.بقلم الطاهر الثابتي

هُنَاكَ مَنْ حَطّ عَلى رَأسِهِ الطّيْرُ حِينَ رَآى بَعْدَ إخْتِبَارٍ بَسيطٍ أنّ "يَسَارِيّةَ" البَعْضِ وَ"رَفضَهُ لِلسّائد" إسْتَقَرّا بِذَلكَ البَعْض عَمَليّاً عَلى طُمُوحٍ شَخْصِيٍّ مِيكْيافِيلّيّ لا يُقِيمُ وَزْناً لاَ لِلسّيَاقِ وَلاَ لِلوَسِيلَةِ وَلاَ لِلنّتَائج.. وَهُنَاكَ مَنْ عَشّشَ الطّيْرُ فَوْقَ رَأسِهِ وَهُوَ يُعَايِنُ "نَقَابيّاً" يَلتَحِقُ ضِمْنَ تَزْكيَةٍ "نَقَابيّةٍ" صَريحَةٍ بِحُكُومَةٍ مُكَلّفةٍ عَلَنيّاً مِنْ طَرَفِ دَوَائرِ النّهْبِ الدّوْليّ وَالمَحَلّيّ بِتَثبيتِ الحِجَارَةِ عَلى بُطُون الجِيَاع وَالمَحْرُومِين.. وَهُنَاكَ مَنْ ذَرَقَ الطّيْرُ عَلى أمِّ رَأسِه وَهُوَ يَعَِايشُ وَضْعَ مَنْ رَآهُ يَوْماً "قَوْمِيّاً" ثُمّ مُنْسَحِباً فَجْأةً لِغَرَضٍ "شَخْصيّ" إلى حَيْثُ لا يَتَصَوّرُ أحَدٌ عَلى نَحْو مَا حَدَثَ سَابِقاً لِشَبيهِهِ الذي عَادَ بَعْدَ "غَزْوَةٍ شَخْصِيّةٍ" مَعَ "حُكُومَةِ الإخْوَان" إلَى "البَيْتِ القَوْمِيّ" (سَالِماً) بَلْ وَمُتَعَلّلاً بِأهَمّيّةِ الخِبْرَةِ وَالحَقِّ فِي التّجْرِبةِ تَحْتَ أيّ ظَرْف..وَتَجِدُ مَنْ يَكَادُ يَنْقُرُ صَلْعَتَهُ الطّيْرُ وَهُوَ يَسْتَمِعُ إلَى كَذّابٍ يُعِيدُ القَوْلَ باطْمِئنَانٍ بِأنّ إدَارَةَ الشَّأن العَامّ لا يَلْزَمُهُا في مُطْلَقِ الأحْوَال غَيْرُ تَفوِيضٍ شَكْلِيّ لِطَاقَمٍ يَتّفِقُ أفْرَادُهُ عَلى"الخَوْفِ مِنَ الله" وَيُطِيعُونَ مِنْ خِلالِ خَوْفِهِمْ "شَيْخاً" أوْ "مُرْشِدًا" أوْ تَاجِرًا أوْ عُضْواً بِ"مَرْكَز كَارْتَرْ للدّيمُقرَاطيّة" -مَثَلاً- أوْ حَتّى مُخْبِراً لَدَى "الآيْبَاك" لا يُفَرِّقُ بَيْنَ الدّينِ وَالإدَارَةِ وَالسِّيَاسَةِ وَالسَّمْسَرَةِ وَالأزْمَةِ وَاللُّزْمَة.. وَتَجِدُ أَيْضاً مَنْ بَاضَ الطّيْرُ عَلَى رَأسِهِ وَفَرّخَ وَهُوَ يَرَى "أحْزَابَ السّفَارَاتِ الغَرْبِيَّة" هَذه الأيّام تَتَحَوّلُ بِمُنَاسَبَةِ عَرْبَدَةِ "صُنْدُوقِ النّقد الدّوْليّ" إلَى كِيَانَاتٍ نَاعِمَةٍ شَبيهَةٍ في نُعُومَتِهَا بِريشِ الطّيُور وَفِي أدَبِيّاتِهَا وَمَنَاهِجِهَا بِجَمْعِيّاتِ "أحِبّاءِ الطّيُور".

..هُنَا تُونُس!!.

الاراء الواردة في هذا المقال ليس بالضرورة ان تعبر عن وجهة نظر المنصة وانما تخص صاحبها او الجهة التي تم النقل منها

وهكذا المادة يَحْدُثُ فِي "تُونُس الرّبِيع"!!.بقلم الطاهر الثابتي

هذا هو كل المقالات يَحْدُثُ فِي "تُونُس الرّبِيع"!!.بقلم الطاهر الثابتي هذه المرة، ونأمل أن توفر فوائد لكم جميعا. حسنا، أراك في وظيفة أخرى المقال.

كنت تقرأ الآن المقال يَحْدُثُ فِي "تُونُس الرّبِيع"!!.بقلم الطاهر الثابتي عنوان الرابط https://notscrets.blogspot.com/2018/11/blog-post_402.html

Tweet

Subscribe to receive free email updates: