لم الإعلام ضج به الفضاء = فلا صبح يراه ولا مساء

لم الإعلام ضج به الفضاء = فلا صبح يراه ولا مساء - مرحبا أصدقاء ليس سرا مرة أخرى, في هذه المادة تقرأ هذه المرة مع العنوان لم الإعلام ضج به الفضاء = فلا صبح يراه ولا مساء, لقد أعددنا هذا المقال لك القراءة واسترجاع المعلومات فيه. نأمل أن محتويات الإعلانات المادة آخر الأخبار، نصائح صحية، والصحة، والرياضة, ونحن نكتب لكم يمكن أن نفهم. حسنا، قراءة سعيدة.

عنوان: لم الإعلام ضج به الفضاء = فلا صبح يراه ولا مساء
حلقة الوصل : لم الإعلام ضج به الفضاء = فلا صبح يراه ولا مساء

اقرأ أيضا


لم الإعلام ضج به الفضاء = فلا صبح يراه ولا مساء


يا وطني

لمَ الإعلامُ ضجّ بهِ الفضاءُ
فلا صبحٌ يراهُ ولا مساءُ

يئن أنينهُ مثل الأفاعيْ 
مع الخبرِ المسيسِ ببغاءُ

فحيرنا وزاد الأمرَ قبحاً
على ماذا التشاكي والبكاءُ ؟ 

لنا فيما نراهُ وما سمعنا
سنيناً ضاعَ فيهنَّ الصفاءُ

حملنَ من المآسي وما ولدنَ
سوى فتناً تهزُ لها السماءُ      

وهُزْهزَ من عجائبها الأراضي
وإعلامُ الحروبِ لهُ رغاءُ

ولولا اللهِ ما اجتزنا صعاباً    
على اللطْفِ الكريمِ لهُ الثناءُ

فيا وطني الحبيبُ فداك روحي
وشعبكَ قد أعدَّ لكَ الفداءُ

ومهما الحقدُ منبرهُ تمادى
وجدتَ الحبَّ منَّا والوفاءُ

لتحيا في حصونِ المجدِ فخراً
وعزاً لا ترامُ لهُ سماءُ

وتنعمَ في أمانِ اللهِ دوماً
ويرفعُ من منابركَ النداءُ

فلا وطناً يعادلكَ اعتدالاً
وسلماً والسلامُ لنا رداءُ

فمن عاداكَ لا خيراً يراهُ
ولا سلما وقد كشف الغطاءُ

رأينا الحقدَ والأيامَ تحكي      
وتنطقُ في أواخرها الجزاءُ

لمن عاداكَ يا وطني عذاباً
وربك يستجيبُ لك الدعاءُ

لمن عاداكَ يا وطني عقاباً
وقد علموا بأن لكَ البقاءُ

ستنعمُ بالسعادةِ مستقراً
فلا وطناً سعيداً بلا دماءُ

ولا وطناً عزيزاً بلا جنودٍ
وشعبك مثل جندكِ أوفياءُ

صالح محسن الجهني


وهكذا المادة لم الإعلام ضج به الفضاء = فلا صبح يراه ولا مساء

هذا هو كل المقالات لم الإعلام ضج به الفضاء = فلا صبح يراه ولا مساء هذه المرة، ونأمل أن توفر فوائد لكم جميعا. حسنا، أراك في وظيفة أخرى المقال.

كنت تقرأ الآن المقال لم الإعلام ضج به الفضاء = فلا صبح يراه ولا مساء عنوان الرابط https://notscrets.blogspot.com/2018/10/blog-post_570.html

Subscribe to receive free email updates:

0 Response to "لم الإعلام ضج به الفضاء = فلا صبح يراه ولا مساء"

إرسال تعليق