عنوان: زياد سلطان القيادي السابق في حزب المرزوقي يكتب عن تجربته المرة في هذا الحزب
حلقة الوصل : زياد سلطان القيادي السابق في حزب المرزوقي يكتب عن تجربته المرة في هذا الحزب
زياد سلطان القيادي السابق في حزب المرزوقي يكتب عن تجربته المرة في هذا الحزب
السيد زياد سلطان القيادي السابق في حزب المرزوقي عبر تدوينة له يعبر فيها عن الالم والندم لاتباع هذا الحزب وقد رصدت الحرية اولا هذه التدوينة وكانت كما يلي :نعم عن زياد سلطان سأتكلّم وبكل الغرور المشروع الواعي والهادف :
ميسالش كيف مرّة بعد مليون نمارس الغرور المستوجب...
كلامي مقلق ومزعج وتغلي منه الدماء في الرؤوس...
أعلم هذا جيّدا ولا حاجة لي في سماعه من أحد...
لكن رؤوس من تتفجّر الدماء في عروقها حينما أكتب....؟؟؟..
ثمّ عن ماذا أكتب أنا أصلا...؟؟؟...
أوّلا من تتأجّج وتتقد النيران الخبيثة في عروقه من كلامي هم بين خونة الأوطان وتجّار مفاهيم استهلاكيّة خلقت لشعوبنا ملهاة عن قضاياها المركزيّة وعلى رأسها فلسطين..هذه المفاهيم التخديريّة أطلقوا عليها أسماء رنّانة لمعاني في الأصل من حقل الرذيلة مثل " الديمقراطيّة"..."الحريّة".."الحقوق" .." المساواة"...هي كلمات ذات قوّة جذب لكل إنسان حر كلمات حق أريد بها لأوطاننا باطلا..
وبين تجّار دين أفحمنا كل شيوخهم وسحرتهم ومنظّريهم وتكتاكتهم على امتداد ما لايقل عن السنتين ..عرّيت زيف انتسابهم للدين..وزيف تظاهرهم بالورع والأخلاق الذي يبرزونه في أوقات ويتنكرون له في أوقات أخرى...ناقشني فيهم القواعد والقيادات وناقشني فيهم الشيخ والوزير والتابع واللحاس....
فأعجزتهم بردود الحق وعرّيت كل تلاعبهم بالدين بل وكرههم أصلا للإسلام ولرب العالمين...
وبين من تغلي النيران بقلوبهم وصدورهم الدوغمائيين من رباية المرزوقي وعبو خاصة.....
من تلك الجوقة المستخدمة من الغرب لالهاء ابناء الوطن عن قضايا الإستقلال والسيادة بمواضيع الحقوق والحريات والديمقراطية التي لم يطبقوها يوما على أنفسهم....هؤلاء الخونة لهم أتباع زلّت يوما القدم بي ورافقتهم بعض الأمتار في مسيرة عمري سرعان ما تبت عنها وكنت عنصرا مركزيّا في إنقاذ شباب تونس من براثنها العفنة المشبوهة...
هؤلاء الأتباع يرون فيما أكتب نسفا لكل أوهامهم التي حشا رؤوسهم بها الطرطور وعبو وامثالهما...
وبين الحاقدين أيضا الذين يكادون يتميزون من الغضب من كتاباتي من يودّ لو كانت له جسارتنا وشجاعتنا وفصاحة لغتنا وبيان مفرداتنا وتعابيرنا وعجزهم عن كتابة ما نكتب...وهنا بالذات أنا بحاجة لبعض الغرور لمزيد حرق قلوبهم حسدا وكمدا..
فالحمد للّه أن ابتلاني بأن عاداني كل هؤلاء الذين لا ينتسبون للحق والحق يبرأ من أن يكونوا من أهله..
والحمد للّه أن جعلني في أعينهم كبيرا وفي عيني جبناء صغار مرجفين...
سأظل أقتلكم بكلماتي ...
لأنّ في قتلكم حياة لأمّتي ووطني وديني.
وهكذا المادة زياد سلطان القيادي السابق في حزب المرزوقي يكتب عن تجربته المرة في هذا الحزب
هذا هو كل المقالات زياد سلطان القيادي السابق في حزب المرزوقي يكتب عن تجربته المرة في هذا الحزب هذه المرة، ونأمل أن توفر فوائد لكم جميعا. حسنا، أراك في وظيفة أخرى المقال.
كنت تقرأ الآن المقال زياد سلطان القيادي السابق في حزب المرزوقي يكتب عن تجربته المرة في هذا الحزب عنوان الرابط https://notscrets.blogspot.com/2018/08/blog-post_270.html
0 Response to "زياد سلطان القيادي السابق في حزب المرزوقي يكتب عن تجربته المرة في هذا الحزب"
إرسال تعليق