يا عاهات المناصب النفطية و الخدمية تعلموا من رئيس الوطن السوري ! - بقلم: ياسين الرزوق زيوس

يا عاهات المناصب النفطية و الخدمية تعلموا من رئيس الوطن السوري ! - بقلم: ياسين الرزوق زيوس - مرحبا أصدقاء ليس سرا مرة أخرى, في هذه المادة تقرأ هذه المرة مع العنوان يا عاهات المناصب النفطية و الخدمية تعلموا من رئيس الوطن السوري ! - بقلم: ياسين الرزوق زيوس, لقد أعددنا هذا المقال لك القراءة واسترجاع المعلومات فيه. نأمل أن محتويات الإعلانات المادة آخر الأخبار، نصائح صحية، والصحة، والرياضة, ونحن نكتب لكم يمكن أن نفهم. حسنا، قراءة سعيدة.

عنوان: يا عاهات المناصب النفطية و الخدمية تعلموا من رئيس الوطن السوري ! - بقلم: ياسين الرزوق زيوس
حلقة الوصل : يا عاهات المناصب النفطية و الخدمية تعلموا من رئيس الوطن السوري ! - بقلم: ياسين الرزوق زيوس

اقرأ أيضا


يا عاهات المناصب النفطية و الخدمية تعلموا من رئيس الوطن السوري ! - بقلم: ياسين الرزوق زيوس

L’image contient peut-être : 1 personne, lunettes_soleil
الرئيس الأسد يترك المواكب و أرتال الحراسة الجرارة و يسير وحيداً بأبجدية التواضع الوطني و برؤى الوطن الذي يحتضن الجميع الفقير قبل الغني و المعارض قبل المؤيد و الملحد قبل المؤمن و الفنان قبل الشيخ و المسيحي قبل المسلم و الشيعي قبل السني و الاسماعيلي و المرشدي و الدرزي قبل العلوي و السريان و الأكراد و الآشوريين و الشركس و التركمان قبل العرب هناك سار نحو الغوطة بسيارة مفردة و بقي يكتب أبجديات العالم الجديد و هو يكافح الإرهاب المر من الغوطة و درعا إلى إدلب و حماة و من اللاذقية و حمص إلى دير الزور ....
عندما نوازن أخلاق و خلق الرئيس الأسد مع أخلاق المسؤولين على الأرض و هم يستعرضون و يصولون و يجولون لا نفهم من عيّن هؤلاء و كيف بمن أرسل تقارير قبولهم من مسؤولين أمنيين مخابراتيين أو من قياديين قطريين في الحزب الحاكم إلى الرئيس الأسد لم يدرسهم في مدرسة هذا الرئيس العظيم كي يتعلموا التواضع الذي هو سقف الملك إذا ما كان العدل أساسه !....
جالسنا رؤساء حكومات و وزراء و معاوني وزراء و مدراء و لعلّ آخرهم في الشركة العامة ل******* التي أنا فيها حالياً و لن أخوض اليوم في ملفات شائكة من الخلل الإداري بل من الانهيار الإداري أو من الفساد المزروع في كلّ لصٍّ على هواه و كأن الساحة قد زرعت بمساحاتهم فقط و أغلقت أمام غيرهم في هذه المؤسسة الموبوءة كغيرها من مؤسسات الشركة بل من مؤسسات الوطن بأكمله !...

لكن ما يزعجك و أنت ترى رئيساً بحجم الدكتور بشار الأسد خلقاً و تواضعاً و هو يبث الرسائل القيمة المفيدة لا الاستعراضية ليجعل الإعلام يستفيق من ردفي إعلامية أو من عيني إعلامي جاحظتين نحوهما و ليجعل المسؤولين يتحملون مسؤولياتهم علهم ينتزعون فسادهم المؤدلج و المقونن قبل أن تنقلب الطاولة على رؤوس الوطن و المواطنين و لعلها آخر ما تنقلب عليهم !.....
دخلت إلى السيد المدير العام فلمست تشغيل نفسه بانشغاله و كأنه يصطنع عملاً طردياً يطردني باستقبال على مضض و لم أجد من حقيقة التواضع إلا أكذوبة تمثيله بينما مع ضيف و مدير من مدراء المصلحة النفعية الشخصانية على حساب المصلحة المؤسسية العامة تراه يكاد يرفع الدرج إليه أكثر كي يوصل الضيف أو لعلك تراه يطيل المسافة كي يزيد من فسحة الابتسامة التي باتت ملفاً من ملفات النفاق المصالحي و عندما يتهرب من مسؤولياته لا تعتب عليه خاصة إذا ما كان الوزير الأعلى يكافئ كادره الصحفي و هو يستعرض أمام عذابات العمال في مشاكل العمل المستمرة و يسجلها مكافآت لهم و عليهم و كأنهم يحتاجون عذاباً أكثر مستوحىً من أكاذيب حرص المسؤولين على العمل لا على جيوبهم و وجوههم و ربطات عنقهم أمام الكاميرات و أمام مرآة ذواتهم المصابة بعلة الكبرياء الذي سينهار عاجلاً أم آجلاً فالمنصب الذي لا يرفعك في أعين الناس إلا من خوف سيطأ وجودك و لو بعد حين و بنظرات الناس أنفسهم !


وهكذا المادة يا عاهات المناصب النفطية و الخدمية تعلموا من رئيس الوطن السوري ! - بقلم: ياسين الرزوق زيوس

هذا هو كل المقالات يا عاهات المناصب النفطية و الخدمية تعلموا من رئيس الوطن السوري ! - بقلم: ياسين الرزوق زيوس هذه المرة، ونأمل أن توفر فوائد لكم جميعا. حسنا، أراك في وظيفة أخرى المقال.

كنت تقرأ الآن المقال يا عاهات المناصب النفطية و الخدمية تعلموا من رئيس الوطن السوري ! - بقلم: ياسين الرزوق زيوس عنوان الرابط https://notscrets.blogspot.com/2018/03/blog-post_610.html

Subscribe to receive free email updates:

0 Response to "يا عاهات المناصب النفطية و الخدمية تعلموا من رئيس الوطن السوري ! - بقلم: ياسين الرزوق زيوس"

إرسال تعليق