الحرب على الارهاب في سيناء بقلم السيد شبل

الحرب على الارهاب في سيناء بقلم السيد شبل - مرحبا أصدقاء ليس سرا مرة أخرى, في هذه المادة تقرأ هذه المرة مع العنوان الحرب على الارهاب في سيناء بقلم السيد شبل, لقد أعددنا هذا المقال لك القراءة واسترجاع المعلومات فيه. نأمل أن محتويات الإعلانات المادة آخر الأخبار، نصائح صحية، والصحة، والرياضة, ونحن نكتب لكم يمكن أن نفهم. حسنا، قراءة سعيدة.

عنوان: الحرب على الارهاب في سيناء بقلم السيد شبل
حلقة الوصل : الحرب على الارهاب في سيناء بقلم السيد شبل

اقرأ أيضا


الحرب على الارهاب في سيناء بقلم السيد شبل


Résultat de recherche d'images pour "‫الحرب على الارهاب في سيناء‬‎"


المعركة المسلحة مع الإرهاب والجماعات السلفية الجهادية في سيناء، هي، بالأساس، معركة وطنية عربية أممية، وبالضد من الناهب الأجنبي مباشرة، وخططه لتقسيم البلد، واستنزافها، أو التدخل بذريعة الفوضى. الإرهاب في سيناء ومصر كلها (أنصار بيت المقدس، ولاية سيناء، أجناد مصر، جند الإسلام، كتائب أنصار الشريعة، مرابطون، لواء الثورة، حسم.. إلخ) حقيقة لا ينكرها إلا متآمر على البلد، يستبطن تضامن معه ويحاول تعمية العيون عن وجوده وخطره، والإرهاب هنا هو محض فرع من الإرهاب (القاعدي -الداعشي) الذي يضرب العالم من الفلبين وأندونيسيا إلى الصين إلى تونس (وطبعًا يكثف من ضرباته في سورية وليبيا). وكامل الدعم لأي معركة ضد التطرف، يخوضها أمين شرطة في ميدان الجيزة، أو كتيبة مسلحة في شمال شرق سنياء. مع تثبيت أننا لن نستطيع إتمام القدر الأكبر من تلك المهمة فعلًا، وليس التعامل معها بالتسكين، إلا بـ: 1- التخلص من كامب ديفيد، و2- الامتناع عن السياسات النيوليبرالية التي تناهض اشتباك الدولة في كل الملفّات، أو أن يعالج المجتمع -كمجتمع- مشاكله،
و3- إيقاف المال الوافد لتمويل الجمعيات الوهابية التي توفّر الأرضية لنمو التعصّب، وبالتأكيد لا بد من وقف كل المال التبشيري الوافد من الخارج لأي جماعة دينية أخرى، أو خلط الدين بمال رجال الأعمال، 4- مشروع قومي عام يحشد الطاقات ويزيد اللحمة الوطنية، ويرافقه مشروع تنويري تثقيفي إعلامي فنّي جاد، 5- قرارات اقتصادية تصب في صالح الأغلبية الفقيرة التي تورّد أبناءها للتضحية في ساحات القتال، وهذا يعني القطع مع البنك الدولي وأجنداته، 6- تحديد المعسكر العربي والإقليمي والعالمي الذي يمكن أن يسند فعلًا في المعركة مع التطرّف، وهو المعسكر الذي يواجه ذات المخاطر، ثم المبادرة للتحالف معه، 7- إدراك أن الإرهاب يرعاه الأمريكي في مصر، عبر البوابة القطرية، ويرعاه مباشرة في سورية، وتحالف معه تمامًا في ليبيا بـ 2011، وليس المصري سوى حلقة من السلسلة.. كذلك الأمريكي هو الذي يحتضن الإخونج وكذلك لليبراليي ويساريي المنظمات غير الحكومية (الظهير المدني للإرهاب).. وهذا معناه أن الموقف من البيت الأبيض لا بد أن يكون في إطار الخصومة، لا التبعية... ويوجد 8.. و9.. وأشياء كثيرة أخرى.

---
التعليقات اليوم على قرار الجيش للتصعيد من أعماله في سيناء، تنقسم تقريبًا إلى: 
1- مؤيد من موقف قد يكون وطنيًا خالصًا (دعمًا للجيش ضد عدو حقيقي)، وقد يكون وطنيًا مختلطًا بسيساوية (البرجوازية الصغيرة التي يكفيها من النظام توفير الأمن وتحقيق الاستقرار)، وقد يكون سيساويًا خالصًا (كأن يكون صاحب مصلحة في بقاء النظام ومنتفع من ورائه).
2- مؤيد من حيث المبدأ وداعم للجيش، لكنه يخشى أن يكون وراء الأمور مشروع فعلًا لإخلاء السكان تمهيد لما يقال عليه دولة "غزة - سيناء" الجديدة ضمن مشروع نهائي صهيوني لتصفية حتى مطلب "أوسلو" المتواضع والخياني بـ"دويلة" على حدود 4 يونيو 67، وهذا النوع المرتبك في تأييده معذور، لأن النظام، فعلًا، غير مأمون الجناب منذ التفريط بتيران وصنافير، وهو ما أضاع الثقة فيه.
3- معارض لأنه مناصر للحركات المتطرفة هناك وداعم لها ومتعاطف معها (من بوابة دينية، أو ليبرالية، أو مختلطة)، أو لأنه إخونجي يُصارع على السلطة، ويرفع لواء المكايدة على الدوام، باعتبار أن "قبيلته" خرجت من الحكم، وهو بالضرورة ضد من أخرجها، ولأنه، عمليًا، متعاون مع الأمريكي في الكونجرس اليوم، وأيّد تدخل الجيوش الغربية في ليبيا وسورية، وعلى استعداد أن يكرر ذلك في مصر، وهذا الصنف لو حارب الجيش المصري الكيان الصهيوني لوقف ضده أيضًا.. وهو يموّه على مواقفه تلك، بحكايات مثل "تخوفه من صفقة القرن" أو أشياء دعائيّة أخرى، وهي أمور يروجها بغرض جذب الأنصار لمواقفه، لا أكثر.
---
شخصيًا بين (1و2). مؤيّد لكل طلقة تنطلق لصدر إرهابي، لكن عقلي لا يكف عن طرح الأسئلة، ومتحسس بخصوص المستقبل.
---
#على_الهامش الحملة لا تُخاض كما يجب إعلاميًا، وسيبقى طابع المعالجة الإعلامية فاشلًا، حتى يُعاد الاعتبار للإعلام القومي، ويتم تطويره، ويُعتمد عليه، وليس على إعلام رجال البيزنس والسماسرة، وحتى يتبنى النظام مشروع له أول وآخر ومفهوم وطموح.. وليس أن يكون كل مشروعه هو: "تسكين الأوضاع، والسير إلى جوار الحائط".


وهكذا المادة الحرب على الارهاب في سيناء بقلم السيد شبل

هذا هو كل المقالات الحرب على الارهاب في سيناء بقلم السيد شبل هذه المرة، ونأمل أن توفر فوائد لكم جميعا. حسنا، أراك في وظيفة أخرى المقال.

كنت تقرأ الآن المقال الحرب على الارهاب في سيناء بقلم السيد شبل عنوان الرابط https://notscrets.blogspot.com/2018/02/blog-post_739.html

Subscribe to receive free email updates:

0 Response to "الحرب على الارهاب في سيناء بقلم السيد شبل"

إرسال تعليق