عنوان: ما احوج الغنوشي الى النظر في التاريخ بعيدا عن التوظيف السياسوي بقلم بلقاسم بن جابر
حلقة الوصل : ما احوج الغنوشي الى النظر في التاريخ بعيدا عن التوظيف السياسوي بقلم بلقاسم بن جابر
ما احوج الغنوشي الى النظر في التاريخ بعيدا عن التوظيف السياسوي بقلم بلقاسم بن جابر
لو اطلَّع الغنوشي على كتاب "الدولة الاغلبيَّة" للباحث المؤرخ الثبت سي محمد الطالبي رحمه الله لفهم بعضا من تاريخ البلاد التونسيَّة في فترة من اقسى وأزهي عصورها الاسلامية المجيدة..والكتاب اطروحة دكتوراة دولة قدمت باللغة الفرنسية ثم ترجمها الاستاذ حمادي الساحلي بمراجعة صاحبها ونشرتها دار الغرب الاسلامي في ثمانمائة صفحة (800 صفحة) لاتكاد تنهي قراءة الصفحة بسبب الهوامش والمراجع والتنبيهات والاشارات الدقيقة والدولة الاغلبية التي تلت عصر الولاة ودامت قرنا ونيف (من 800م الى909 ) وهي مدة قصيرة في حكم السلالات المالكة كانت دولة البناء والمجد والتمدن تشهد على ذلك أوابدها في سوسة والمنستير والقيروان وتونس حتى اكتسبت البلاد شخصيتها الوطنية المميزة منذ عصر الاغالبة..(الحدود/المذهب/التنظيم الاداري/ الوحدة الترابية/اللغة الرسمية الخ..)وهكذا المادة ما احوج الغنوشي الى النظر في التاريخ بعيدا عن التوظيف السياسوي بقلم بلقاسم بن جابر
هذا هو كل المقالات ما احوج الغنوشي الى النظر في التاريخ بعيدا عن التوظيف السياسوي بقلم بلقاسم بن جابر هذه المرة، ونأمل أن توفر فوائد لكم جميعا. حسنا، أراك في وظيفة أخرى المقال.
كنت تقرأ الآن المقال ما احوج الغنوشي الى النظر في التاريخ بعيدا عن التوظيف السياسوي بقلم بلقاسم بن جابر عنوان الرابط https://notscrets.blogspot.com/2018/01/blog-post_659.html
0 Response to "ما احوج الغنوشي الى النظر في التاريخ بعيدا عن التوظيف السياسوي بقلم بلقاسم بن جابر"
إرسال تعليق