ثوار الربيع العبري والتطبيع بقلم د عادل سمارة

ثوار الربيع العبري والتطبيع بقلم د عادل سمارة - مرحبا أصدقاء ليس سرا مرة أخرى, في هذه المادة تقرأ هذه المرة مع العنوان ثوار الربيع العبري والتطبيع بقلم د عادل سمارة, لقد أعددنا هذا المقال لك القراءة واسترجاع المعلومات فيه. نأمل أن محتويات الإعلانات المادة آخر الأخبار، نصائح صحية، والصحة، والرياضة, ونحن نكتب لكم يمكن أن نفهم. حسنا، قراءة سعيدة.

عنوان: ثوار الربيع العبري والتطبيع بقلم د عادل سمارة
حلقة الوصل : ثوار الربيع العبري والتطبيع بقلم د عادل سمارة

اقرأ أيضا


ثوار الربيع العبري والتطبيع بقلم د عادل سمارة


نسي: الجوكر؟؟؟؟ منذ بداية تدمير ليبيا أعطى المجلس الانتقالي برئاسة ممود جبريل او عضويته قاعدة للكيان(نشرنا عنها) وفي الحروب على سوريا كان الكيان حاضرا وكانت المعارضة (هم/هن) يزورون تل أبيب علانية، وحين أجرى الإقطاعي برزاني استفتاء (تخيلوا ديمقراطية الإقطاع) كشف عن تحالفه مع الكيان الصهيوني وعن حب عميق يعو د لما قيل اغتصاب فلسطين. وأثبت الإخوة في اليمن أن حكام السعودية والإمارات يعتمدون على طائرات من الكيان، ناهيك طبعا عن اللوجيست، ولا شك أن هناك محادثات وتعاون أعمق من زيارات انور عشقي للكيان. 
رغم كل هذا، نستمع لتحليلات عن الانفصاليين الكرد في سوريا فيتم ذكر اللاعبين، الترك والكرد والامريكي والروسي والسوري الدولة، ولا يتم ذكر الكيان الصهيوني؟؟فهل يعقل أن تتوفر فرصة ضد سوريا ويغيب عها الكيان؟ أليس الكيان موجود مع الترك ومع الكرد؟ عبر الريكي وبدون الأمريكي. هل تنفع لعبة بدون الجوكر؟ 
وهناك الجوكر الألماني الذي بدأ تسليح الكرد السوريين قبل امريكا . وهناك اليسار الالماني (النازي الأحمر) الذي دعم ويدعم الانفصاليين الكرد السوريين، بديا إعجابه بوجود مقاتلات بين الكرد وخاصة حين تقرأ واحدة منهم بياناً. ولكن، هل ما يدفع يسار الماني لهذا موقفه من المرأة أم حقده على العرب؟ فهم أي الإلمان مثل كل الغرب يستخدمون المرأة للديكور، فهل يعجز عن ذلك الكرد؟ 


وهكذا المادة ثوار الربيع العبري والتطبيع بقلم د عادل سمارة

هذا هو كل المقالات ثوار الربيع العبري والتطبيع بقلم د عادل سمارة هذه المرة، ونأمل أن توفر فوائد لكم جميعا. حسنا، أراك في وظيفة أخرى المقال.

كنت تقرأ الآن المقال ثوار الربيع العبري والتطبيع بقلم د عادل سمارة عنوان الرابط https://notscrets.blogspot.com/2018/01/blog-post_3004.html

Subscribe to receive free email updates:

0 Response to "ثوار الربيع العبري والتطبيع بقلم د عادل سمارة"

إرسال تعليق