جيل جديد من الشباب الناصري ينقد اعمال المؤتمر الناصري العام الاخير - مرحبا أصدقاء ليس سرا مرة أخرى, في هذه المادة تقرأ هذه المرة مع العنوان جيل جديد من الشباب الناصري ينقد اعمال المؤتمر الناصري العام الاخير, لقد أعددنا هذا المقال لك القراءة واسترجاع المعلومات فيه. نأمل أن محتويات الإعلانات المادة آخر الأخبار، نصائح صحية، والصحة، والرياضة, ونحن نكتب لكم يمكن أن نفهم. حسنا، قراءة سعيدة.

عنوان: جيل جديد من الشباب الناصري ينقد اعمال المؤتمر الناصري العام الاخير
حلقة الوصل : جيل جديد من الشباب الناصري ينقد اعمال المؤتمر الناصري العام الاخير

جيل جديد من الشباب الناصري ينقد اعمال المؤتمر الناصري العام الاخير

تحصلت الحرية اولا على نسخة من بيان جيل من الشباب الناصري ينقدون اعمال المؤتمر الناصري العام الاخير وفيما يلي النص كما ورد علينا:

انجاز هام وضروري وملح على طريق وحدة العمل الثوري المقاوم على امتداد الساحه العربيه 

المؤتمر الناصري العام

البيان العام

_____________

فى الذكرى المئوية لميلاد الزعيم خالد الذكر جمال عبدالناصر انعقدت الدورة الثانية عشر للمؤتمر الناصري العام بصورة استثنائية خلافا لموعده المقرر له طبقا للائحة المؤتمر فى ذكرى ثورة 23يوليو من كل عام ، وجرت اعمال المؤتمر استكمالا لأعماله فى السنين الماضية فيما يخص انكار الحد الادنى من القواعد التنظيمية من وجود قاعدة بيانات منضبطة تضم كافة اعضاء المؤتمر العاملين والمنتسبين بالرغم من تكرار طلبها من اعضاء الامانة العامة السابقة من بداية انعقاد الدورة الماضية (الحادية عشر) وحتى خلال السنة الماضية واثناء انعقاد المؤتمر بدورتة الحالية بخلاف الاخطاء التنظيمية الاخرى الصادرة من الامين العام وبعض اعضاء الامانة العامة باختيارهم لمكتب تنفيذى وكذلك قيامهم بدعوة المؤتمر للانعقاد لدورته الحالية وتحديد ميعاد الانعقاد وجدول اعماله دون الرجوع لباقى اعضاء الامانة وهم الشباب داخل الامانة العامة وكذلك امناء الساحات ، وتمت الدعوة بشكل مفاجئ وطارئ واستغلال الظرف الاستثنائى وهو الاحتفال بمئوية الزعيم لدعوة المؤتمر للانعقاد كذلك تمت دعوة بعض الاشخاص غير الاعضاء بالمؤتمر منهم من يدعون انهم جبهة تنسيقية للثورة السورية وبعضهم جاء من السعودية وتركيا والبعض الاخر مقيم فى مصر وبعض الاشخاص المجهولين اللذين اتوا بهم من مصر ولم يتم التأكد من عضويتهم جميعا لتعمد اللجنة المنظمة للمؤتمر اخفاء بيانات عضوية المؤتمر .

ونرجع ذلك كله لوجود خلاف سياسي ظهر من بداية انعقاد الدورة السابقة بين المنظمين للمؤتمر والشباب اعضاء الامانة العامة وساحة مصر الذين تم تهميشهم وعدم دعوتهم والغاء اى دور لهم فى المؤتمر وكذلك الساحات العربية الاخرى ومعظم اعضاء المؤتمرالسابقين وبعضهم من الاعضاء المؤسسين للمؤتمر .

فقد ظهر الخلاف السياسى بداية من تاييدنا للجيش العربي السورى وصموده امام العدوان الخارجى الامريكي والصهيونى والتركي وامام الارهاب المدعوم من الصهاينة واموال الرجعية العربية ومن السعودية خاصة وبعض اقطار الخليج العربي ورفضهم ذكر السعودية فى بيان الامانة العامة فى ذكرى ثورة يوليو مما دعانا لطلب التصويت على الرأى وتم التحايل على الموقف عند تساوى الجبهتين بالانحياز لموقف الامين العام الذى اختار عدم ذكر السعودية فى قيادتها للرجعية العربية ،كذلك سجلنا مرارا وقوفنا المطلق مع الحكومة والشعب السورى فى حقهم المطلق فى محاربة الارهاب المدعوم باموال النفط الخليجى ومحاربة العدوان الخارجى الامريكى والصهيونى على سوريا وضرورة وحدة الجيوش العربية والمقاومة فى مواجهة اعداء الامة العربية ، وكذلك حول تأييدنا المطلق لمصرية جزر تيران وصنافير وام الرشراش ووقوعهم جميعا تحت الاحتلال السعودى الصهيونى وضرورة المقاومة والحرب حتى تحريرهم ، كذلك تأييدنا المطلق لكل حركات واشكال المقاومة العربية فى مواجهة العدو الصهيونى المحتل للاراضى العربية فى فلسطين ولبنان وسوريا ومصر ودعمهم ورفض وصفهم بالارهاب لمعاداتهم للمشروع الصهيونى والرجعية العربية المتحالفة معهم وقد اشرنا الى ذلك كله فى جميع البيانات السابقة الصادرة عن شباب الامانة العامة وساحة مصر واللجنة الاعلامية داخل امانتها . فقد صارت خلافات واسعة اشرنا لها وقتها وتم نشرها على موقع العروبة الاخبارى الذى قمنا بتأسيسه فى الدورة السابقة .

ونذكر بالاخص موقف هؤلاء المساند للرجعية العربية فى سعودية الجزر المصرية تيران وصنافير والتقسيم الطائفى للوطن العربي والرأى الخليجى المدعوم من العدو الصهيونى الذى يصف بعض حركات المقاومة وعلى رأسها حزب الله بالحركات الارهابية ووصف ما يحدث فى سوريا من تدمير بثورة شعبية ، مما يدعونا للتساؤل حول انتماء هؤلاء السياسي وكيفية وجودهم فى تنظيم ناصري رغم وجود تاريخ مشرف فى البداية لبعضهم فكيف انحرفوا عن الثوابت الناصرية وظهرت العملة الحقيقية لمعدنهم ، فقد افرزت المواقف الصعبة التى مرت على امتنا العربية فى الاعوام الاخيرة من انفصل عن الثوابت الناصرية او كان يدعى الناصرية ومن يسير على درب المقاومة والمبادئ الناصرية التى لا تقبل التفاوض او الاستسلام .

هذا وقد قمنا برصد بعض المخالفات التنظيمية والاجرائية التى تمت خلال دورة الانعقاد الحالية التى عقد فى عجاله على يومين مساءا فقط ونوجزها فيما يلي :

1- دعوة بعض الاشخاص من خارج المؤتمر للحضور والمشاركة فى العملية الانتخابية كأعضاء عاملين ومنهم بعض من جاء من السعودية تحت ويدعون انهم جبهة تنسيقية للثورة السورية والبعض الاخر منهم موجود فى مصر كذلك بعض الاشخاص الاخرين والمجهولين لكل اعضاء المؤتمر ، كذلك تم منع بعض اعضاء المؤتمر من المشاركة فى العملية الانتخابية بدعوى عدم عضويتهم، وتعمد اخفاء قاعدة البيانات الخاصة بأعضاء المؤتمر .

2- مخالفة لائحة المؤتمر فى القواعد الاجرائية لانتخاب أمناء الساحات، ففى ساحة مصر خاصة تمت مشاركة كل الحاضرين من الساحات العربية والمهجر ولم تتم بنفس الطريقة فى الساحات الاخرى ، وفى الساحة السورية تم رفض اللجنة المنظمة للمؤتمر اعلان تقرير الساحة الذى تم ارسالة للمؤتمر ولم يحضر مندوب مفوض عن الساحة بالرغم من انه تم اختيار امين للساحة من بين السوريين الموجودين .

3- مخالفة لائحة المؤتمر فى ترشيح امين لملتقى الشباب العربي تعدى سنة ال35عام ضد امين ملتقى الشباب العربي السابق المنطبقة عليه اللائحة .

4- وجود تفاوت فى عدد الاصوات المعلنة فى النتيجة النهائية للعملية الانتخابية على كل المقاعد رغم اتباع اسلوب تسليم الاوراق للناخبين والتى كانت بدون توقيع او ختم واعادة جمعها بالنداء على كل ناخب من الحاضرين حيث كان على سبيل المثال لا الحصر عدد الناخبين الحاضرين فى الانتخاب على منصب الرئيس 69وكان عدد الناخبين الحاضرين فى الانتخاب على مقعد الامين العام المساعد 67وكان عدد الناخبين الحاضرين فى الانتخاب على مقعد امين ملتقى الشباب العربي 64 وهى جميعها كان المتنافسين اثنين على كل مقعد بالرغم من ان عدد الحاضرين كان اقل من كل تلك الاعداد وقد رفضت لجنة الانتخاب ذكر العدد الحقيقي للناخبين الحاضرين.

5- رفض لجنة الانتخاب مشاركة المرشحين فى الاشراف على فرز الاصوات خاصة المرشحين الشباب على كل المقاعد بالرغم ان بعض المرشحين ومنهم المرشح على ساحة مصر كان عضوا فى اللجنة الانتخابية نفسها ومشرفا على العملية الانتخابية.

6- اصدار لجنة صياغة البيان وهى نفس اللجنة المنظمة للمؤتمر لبيان سياسي قمئ اشبه ببيانات جامعة الدول العربية التى تديرها الرجعية العربية والذى حاد عن المبادئ الناصرية فى اغلب فقراتة ومنها عدم الاشارة الى الاشتراكية كمبدأ اساسي لتحقيق العدالة الاجتماعية والحديث عنها على الطريقة الليبرالية الفاشلة وكذلك عدم الاشارة لدعم المقاومة العربية الشعبية والنظامية .

7- اختيار اشخاص بعينهم من الخارج مجهولين بالنسبة لاعضاء المؤتمر للقيام بجمع الاوراق وفرزها بحجة انهم غير اعضاء فى المؤتمر وعدم العلم بكيفية دعوتهم او انتمائهم لاشخاص بعينهم وبعضهم ضمن لجنة النظام التابعة للجنة المنظمة للمؤتمر.

كل هذا واكثر من شواهد صادمة تقر ببطلان العملية الانتخابية التى تمت على مناصب زائفة لانتخابات لا قيمة لها كان الهدف منها اقصاء الشباب الفاعل فى المؤتمر والذى عمل فى الدورة السابقة لمدة تقل عن عام وتزيد فى فاعليتها وانجازها عن عشر اعوام سابقة للمؤتمر وسيطرة مجموعة بعينها على المؤتمر .

واخيرا نعلن اننا سنظل على الدرب سائرون فى طريق الحرية والوحدة والاشتراكية لن نحيد ابدا عن مبادئنا وثوابتنا الناصرية وسنظل نعمل على تحقيقها حتى نجاحنا مهما كلفنا من تضحيات فسنقاوم ولن نستسلم فاما ننتصر او نموت .

القاهرة فى 18يناير2018 

المؤتمر الناصري العام

وهكذا المادة جيل جديد من الشباب الناصري ينقد اعمال المؤتمر الناصري العام الاخير

هذا هو كل المقالات جيل جديد من الشباب الناصري ينقد اعمال المؤتمر الناصري العام الاخير هذه المرة، ونأمل أن توفر فوائد لكم جميعا. حسنا، أراك في وظيفة أخرى المقال.

كنت تقرأ الآن المقال جيل جديد من الشباب الناصري ينقد اعمال المؤتمر الناصري العام الاخير عنوان الرابط https://notscrets.blogspot.com/2018/01/blog-post_146.html

Tweet

Subscribe to receive free email updates: