الشعب الفلسطينى يتصدى والحكام فى اسطنبول والجامعة العربية تغيب عن الوعى

الشعب الفلسطينى يتصدى والحكام فى اسطنبول والجامعة العربية تغيب عن الوعى - مرحبا أصدقاء ليس سرا مرة أخرى, في هذه المادة تقرأ هذه المرة مع العنوان الشعب الفلسطينى يتصدى والحكام فى اسطنبول والجامعة العربية تغيب عن الوعى, لقد أعددنا هذا المقال لك القراءة واسترجاع المعلومات فيه. نأمل أن محتويات الإعلانات المادة آخر الأخبار، نصائح صحية، والصحة، والرياضة, ونحن نكتب لكم يمكن أن نفهم. حسنا، قراءة سعيدة.

عنوان: الشعب الفلسطينى يتصدى والحكام فى اسطنبول والجامعة العربية تغيب عن الوعى
حلقة الوصل : الشعب الفلسطينى يتصدى والحكام فى اسطنبول والجامعة العربية تغيب عن الوعى

اقرأ أيضا


الشعب الفلسطينى يتصدى والحكام فى اسطنبول والجامعة العربية تغيب عن الوعى

منذ القرار المؤامرة الذى مهدت له صفقة القرن فى الرياض ,ففسحت لترامب المجال ليعلن " القدس "عاصمة الدولة اليهودية -فى شرعته من النيل للفرات -, وشعبنا الفلسطينى الصامد أبداً ,المناضل دوما , المبدع فى خلق انماط جديدة للمقاومة , وهو يثور ويفور ويشعل الأرض المحتلة ناراً على الغاصب الصهيونى , حتى لاينعم بأستقرار ومن أجل أن يضحى كيانه دائما فى استنفار لتغوص عنجهيته فى الوحل وتحت أقدام الأطفال والنساء من شعبنا الفلسطينى ومن كل ملايين الشعب الفلسطينى التى خرجت تلقن , راعى البقر الأمريكى- والممثل الفاشل الهليودى وأحد مافيا رأس المال الحرام "ترامب" الآتى من صومعة الشيطان الصهيونى ليحقق مآربه التى تتنافى مع الأنسانية وحقوق الأنسان لتعصى أرادة الله- درسا لن ينساه ليكون المسمار الذى يدق فى عرش الأمبريالية الأمريكية والصهيونية العالمية لتضحى الى سراب.


هكذا شعبنا الفلسطينى البطل دوما وعلى مدار الأيام منذ التآمر الدولى عليه بأعلان الكيان الأستيطانى الصهيونى على أرضه فى 1948 , وهو يقاوم الأستيطان والتهجير والجدار العازل , بصدور عارية وابداع فى النضال مضحياً بالغالى والنفيس , بالروح وبالدم , ليسقط الشهداء شهيداً وراء شهيد ,فى تضحية وفداء لاتلقى بالاً للقوة الغاشمة الصهيونية التى تستعمل كل المحرمات الدولية لأبادة الأنسان الفلسطينى , فتسير مواكب الشهداء رافعة اعلامها الفلسطينية معلنة أن القدس عاصمة فلسطين العربية ,ليجن جنون حكام بنى صهيون فيعتقلون آلاف المناضلين , وحتى النساء والأطفال فى تعبير صارخ عن أنتهاك كل القيم الأنسانية والأعراف الدولية ليحولوا فلسطين الى أكبر سجن فى التاريخ , لكن الأسرى لاتلين , رغم التعذيب وطول السنين , لتعطى الزخم لرجال الأنتفاضات الفلسطينية لتواصل النضال ضد قوات الصهاينة الغاشمة بالدهس والسكاكين وتواصل المسير نحو كل فلسطين وعاصمتها القدس الشريف .
صدر قرار "ترامب" اللعين ,وآتى بما لايدركه العدو ولاالحكام المستعربين -الذين بدت على صفقة القرن التى حاكوها ومهدت لقرار ترامب أنهم على الخيانة سائرون منذ النكبه حيث خان الملك الأردنى , والنكسة التى دبرها النظام السعودى , وكامب ديفيد التى انعشت الكيان الصهيونى بخيانة السادات- بالنضال وعودة قضية الشعب الفلسطينى الى واجهة الأحداث , بعد أن كادت تغط فى عالم النسيان ,فرب ضارة نافعة , هذا القرار الترامبى الصهيونى الذى أراد من القدس عاصمة للدولة اليهوديه وتحويل الأقصى الى أنقاض تُجلى وهم الهيكل المزعوم , فكان ناراً على بنى صهيون , وصار زفير الحناجر هدير واحد القدس عاصمة فلسطين وخرجت ملايين الشعب الفلسطينى عارية الصدور فى مواجهة الغازات السامة والذخيرة الحية والرشاشات التى يطلقها جيش اسرائيل الغاشم على صدور الثوار من شعب فلسطين , الذى يترجم الهتاف الى واقع نضالى على الأرض بالثورة حتى النصر , مسلتهما روح الزعيم جمال عبد الناصر ,الثائر من اجل فلسطين عربية لتتحقق بها الوحدة العربية ومن ثم القومية العربية .


لم ينتظر شعبنا الفلسطينى قراراً من مجلس الجامعة العربية , وقد صدر مبرراً القرار الترامبى , وعلى استحياء أعطاه التحيه , حين التمس وزراء الخارجية العرب وخاصة فى السعودية ومصر والأردن والأمارات والبحرين والكويت وفلسطين ,من ترامب العدول عن قراره فى رجاء مهين , كان للتغطية على صفقة القرن , ولذر الرماد فى العيون , بعيداً عن خيانة من يخون .
ولم ينتظر شعبنا الفلسطينى الصامد , البطل , والثائر فى سجون الأحتلال
قراراً من حكام المسلمين فى اسطنبول هو فى خيانته لقضية فلسطين بدى فى ظهور, حين تمخض الجبل فولد فأراً ليعلن أن القدس الشرقية عاصمة فلسطين , فى أقرار ضمنى بالتفريط فى باقى القدس , وحتى فى قراره لم يحدد حدوداً للقدس الشرقية , ليثور التساؤل عن ماطلبه ولى عهد السعودية من ابومازن بأن يقبل بأبو ديس (احدى ضواحى القدس الشرقية)عاصمة لدولة فلسطينية , ويبدو الرابط بأن منهجة الخيانه للقدس وفلسطين تتجلى على يد ملوك العرب الآن , ومابين الرياض واسطنبول , ولاء لأمريكا فى الأولى وحلف الأطلنطى فى الثانية , وعلاقات غير مباشرة لكنها اكثر الآن متناغمة فى الأولى مع اسرائيل ومباشرة فى الثانية معها.


لم ينتظر شعبنا الفلسطينى الواعى بحقه ,المتدبر أمره قراراً من هنا او هناك , فهو يدرك جيداً أن قضيته وتسارع المستوطنين على أرضه وأحتلال الصهاينة لفلسطين صنعتهم الخيانة الرسمية ومهدت لهم المكانة
وانه ماعاد يحتمل خيانة ولامهانة من جانب الحكام , وصار لايلقى بالاً لسلطة فى الداخل ولاحكام فى الخارج, لايتورعون عن حصار الشعب الفلسطينى ولاحتى قتاله كما حدث فى ايلول الاسود 1970 ومجازر صابرا وشاتيلا وقانا على ايدى خونة لبنان (سمير جعجع وايلى حبيقه والكتائب والشمعونيين وحزب القوات اللبنانيه وانطوان لحد), وأنما أعتمد على الله أولا وعلى قواه المتمثله فى الأنسان الفلسطينى القابع فى مخيمات كونت ذاته وشحذت همته , فصارت قامته عالية تناطح الآلة الأسرائيلية الغاشمة , وقوتها الهمجية المدججة بالسلاح ,لترهقهها على مدار الأيام ولاتجعلها تنام ,فينفرط عقدها , مع كل فوار لشعبنا الفلسطينى ,فى أنتفاضته الحالية , فلا تنام أعين الجبناء فى حكومة أسرائيل ولا برلمانها ولاموسادها , لتقف الحياة داخل فلسطين المحتلة وتضحى التعبئة مستمرة على مدار الأيام وطبيعة الكيان الصهيونى لا تقوى على ذلك فيكون معرضاً للأنهيار .
فيا شعبنا الفلسطينى أستمروا على الدرب , فنحن على يقين أنكم تحولون شعار " ع القدس رايحين شهداء بالملايين " الى واقع , وماعداكم فشعارهم زائف , اِلا لو سارعوا الخطى وتعدوا الحدود الى فلسطين على أرض الواقع – وهنا يكون فصل الخطاب الى شعبنا العربى من المحيط الى الخليج , القدس , عروس مدائنا العربية , والأقصى قبلة المسلمين الأولى

الى كل شعوب العالم الحره: فلسطين عربية والقدس لكل الأديان بوصفها ووضعها العربى , والصهيونية عنصرية , تبغى دوله دينية على حساب دولة عربية هى فلسطين التى عروبتها تاريحية وعلى حساب باقى الأديان ,وبأحتلالها أياها تضحى العصابات الصهيونية احتلاليه وأستعمارية وعنصرية , من هذا المنطلق فعلى كل الشعوب الحرة ,أن تدرك هذه الحقائق , خاصة وانها تكتوى فى ديارها وبلدانها من مؤامرات الصهيونية وانتهاكها لحرمة الدول واستقرارها ونهب ثروات شعوبها عن طريق المؤسسات والشركات الصهيونية , لذا فعلى شعوب العالم الحرة وبأسم الأنسانية وحقوق الأنسان , أن تتصدى للعنصرية الأستعمارية الصهيونية ممثلة فى الكيان الأسرائيلى , وأن تقاوم قرارات أمريكا التى تتبنى هذا الكيان الشاذ المسمى أسرائيل , وأن تمد يد العون للشعب الفلسطينى بالمال والعتاد , وتأكيد حقه فى المقاومة المسلحة ضد جرائم أسرائيل العنصرية ,وفضح قرارات رؤساء أمريكا التى تمنهج للشيطان الصهيونى ليحرق العالم أجمع .
وأنها لثورة لشعبنا الفلسطينى مباركة من أجل العودة


وهكذا المادة الشعب الفلسطينى يتصدى والحكام فى اسطنبول والجامعة العربية تغيب عن الوعى

هذا هو كل المقالات الشعب الفلسطينى يتصدى والحكام فى اسطنبول والجامعة العربية تغيب عن الوعى هذه المرة، ونأمل أن توفر فوائد لكم جميعا. حسنا، أراك في وظيفة أخرى المقال.

كنت تقرأ الآن المقال الشعب الفلسطينى يتصدى والحكام فى اسطنبول والجامعة العربية تغيب عن الوعى عنوان الرابط https://notscrets.blogspot.com/2017/12/blog-post_266.html

Subscribe to receive free email updates:

0 Response to "الشعب الفلسطينى يتصدى والحكام فى اسطنبول والجامعة العربية تغيب عن الوعى"

إرسال تعليق