بعبع الإرهاب الموظّف.. القضاء على تنظيم داعش أم تدمير سوريا واحتواء إيران؟؟ بقلم د نبيل النايلي

بعبع الإرهاب الموظّف.. القضاء على تنظيم داعش أم تدمير سوريا واحتواء إيران؟؟ بقلم د نبيل النايلي - مرحبا أصدقاء ليس سرا مرة أخرى, في هذه المادة تقرأ هذه المرة مع العنوان بعبع الإرهاب الموظّف.. القضاء على تنظيم داعش أم تدمير سوريا واحتواء إيران؟؟ بقلم د نبيل النايلي, لقد أعددنا هذا المقال لك القراءة واسترجاع المعلومات فيه. نأمل أن محتويات الإعلانات المادة آخر الأخبار، نصائح صحية، والصحة، والرياضة, ونحن نكتب لكم يمكن أن نفهم. حسنا، قراءة سعيدة.

عنوان: بعبع الإرهاب الموظّف.. القضاء على تنظيم داعش أم تدمير سوريا واحتواء إيران؟؟ بقلم د نبيل النايلي
حلقة الوصل : بعبع الإرهاب الموظّف.. القضاء على تنظيم داعش أم تدمير سوريا واحتواء إيران؟؟ بقلم د نبيل النايلي

اقرأ أيضا


بعبع الإرهاب الموظّف.. القضاء على تنظيم داعش أم تدمير سوريا واحتواء إيران؟؟ بقلم د نبيل النايلي



في الوقت الذي يعلن فيه رئيس الأركان الروسي، فاليري غيراسيموف، في إطار توصيات البيان الختامي المشترك للقمة الثلاثية في سوتشي، "خفض روسيا من نسبة وجودها العسكري في سوريا، تعتزم الولايات المتحدة "سحب قواتها العسكرية من سوريا، حتى بعد القضاء على تنظيم داعش بالكامل"، وذلك بهدف الاستمرار "في ممارسة الضغوط على الرئيس السوري.
مقال صحيفة "الواشنطن بوست"، يذكر، نقلا عن مصادر رسمية، "أن القوات الأمريكية، ستفقد ذريعة قانونية لوجودها في الأراضي السورية.في ظل هزيمة تنظيم داعش شبه الحتمية، واستعادة الجيش السوري كافة الأراضي التي ستنسحب منها قواتها أو القوات الموالية لها. مما يعني "انتصار إيران وتعزيز سلطة الأسد".
لذلك تعتزم واشنطن "إبقاء قواتها العسكرية في سوريا، وتحديدا في المناطقة الخاضعة لـ"قوات سوريا الديمقراطية" في شمال سوريا وإنشاء ما يعرف بـ"إدارة غير مرتبطة بدمشق" في تلك المناطق.
وبالإضافة إلى توسيع الوجود الأمريكي في سوريا "تسعى الإدارة أيضا إلى التعاون مع روسيا"، والعهدة على الصحيفة. ففي وقت سابق من هذا الشهر وقّع الرئيس ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين بيانا مشتركا يدعم عملية جنيف. وتحدث الزعيمان مجددا هاتفيا اليوم بعد ساعات فقط من تصوير بوتين يحتضن الرئيس السوري في منتجع سوتشى الروسي.
يتذرّع المسؤولون الأمريكيون ببعبع الإرهاب المعولم والموظّف، ليشددوا على أن وجودهم العسكري الحالي في سوريا "يعد ضروريا لضمان اجتثاث فلول التنظيم واستقرار المجتمعات المحلية المتضررة في ظلّ الحكم المحلّي. أحد المسؤولين، وهو يعلم بهذا التحالف الدولي، صرّح أن "المعركة مع داعش لم تنته بعد"!
وردا على سؤال عن المدة التي ستبقى فيها القوات الاميركية في سوريا، قال وزير الدفاع جيم ماتيس، الأسبوع الماضي "إننا لن نغادر الآن قبل التوصل إلى تسوية سياسية بين الأسد والمعارضة السورية"! وأضاف "سنعمل على التأكد من أننا نجهّز الشروط لحلّ دبلوماسي".
ماتيس شدد على أنه "لم يتخذ قرارا بشأن عدد القوات التي ستبقى. وسوف ينتظرون حتى "عملية جنيف". "هذا لا يعني أن الجميع سيبقى هناك. هذا لا يعني أنّ كلهم سيغادرون". 
نيكولاس هيراس، Nicholas Heras ، من مركز الأمن الأمريكي الجديد، قالها صراحة "إن خطط استمرار وجود القوات تشير الى تحول جذري في المهمة الأمريكية من هزيمة تنظيم الدولة الإسلامية إلى استراتيجية أوسع للبيت الأبيض تهدف إلى مكافحة النفوذ الإيراني.
هيراس أوضح أن "شروط مواجهة تنظيم داعش قد تتحول إلى حملة لإحتواء إيران. إن الولايات المتحدة ليس لديها خطة رئيسية للبقاء ولكن ليست فى عجلة من أمرها للمغادرة مضيفا "من خلال عدم وضع جدول زمني فب نهاية مهمة الولايات المتحدة يخلق البنتاغون إطارا للحفاظ على بقاء الولايات المتحدة في سوريا لسنوات قادمة "!
من يفك شفرة تصريحات وزير الخارجية الروسى سيرجى لافروف الغاضبة تذكر باتهامات ووزارة الدفاع الروسية الولايات المتحدة بـ"المساعدة المباشرة لقوات داعش التي دخلت في صراع مع القوات السورية والسماح للإرهابيين بالهرب من القوات الأمريكية، يدرك الآن معنى الرغبة في مزيد البقاء!!


وهكذا المادة بعبع الإرهاب الموظّف.. القضاء على تنظيم داعش أم تدمير سوريا واحتواء إيران؟؟ بقلم د نبيل النايلي

هذا هو كل المقالات بعبع الإرهاب الموظّف.. القضاء على تنظيم داعش أم تدمير سوريا واحتواء إيران؟؟ بقلم د نبيل النايلي هذه المرة، ونأمل أن توفر فوائد لكم جميعا. حسنا، أراك في وظيفة أخرى المقال.

كنت تقرأ الآن المقال بعبع الإرهاب الموظّف.. القضاء على تنظيم داعش أم تدمير سوريا واحتواء إيران؟؟ بقلم د نبيل النايلي عنوان الرابط https://notscrets.blogspot.com/2017/11/blog-post_2037.html

Subscribe to receive free email updates:

0 Response to "بعبع الإرهاب الموظّف.. القضاء على تنظيم داعش أم تدمير سوريا واحتواء إيران؟؟ بقلم د نبيل النايلي"

إرسال تعليق