لا قيود مطلقا على الإذن بساحة أو موعد الحرب المستدامة! بقلم د نبيل نايلي

لا قيود مطلقا على الإذن بساحة أو موعد الحرب المستدامة! بقلم د نبيل نايلي - مرحبا أصدقاء ليس سرا مرة أخرى, في هذه المادة تقرأ هذه المرة مع العنوان لا قيود مطلقا على الإذن بساحة أو موعد الحرب المستدامة! بقلم د نبيل نايلي, لقد أعددنا هذا المقال لك القراءة واسترجاع المعلومات فيه. نأمل أن محتويات الإعلانات المادة آخر الأخبار، نصائح صحية، والصحة، والرياضة, ونحن نكتب لكم يمكن أن نفهم. حسنا، قراءة سعيدة.

عنوان: لا قيود مطلقا على الإذن بساحة أو موعد الحرب المستدامة! بقلم د نبيل نايلي
حلقة الوصل : لا قيود مطلقا على الإذن بساحة أو موعد الحرب المستدامة! بقلم د نبيل نايلي

اقرأ أيضا


لا قيود مطلقا على الإذن بساحة أو موعد الحرب المستدامة! بقلم د نبيل نايلي



promo"يحب أن يكون هناك المزيد من النقاشات العامة حول هذه الأنشطة لأنني لا أظن أن الأمريكيين يرغبون بأن تقود الولايات المتحدة حربا شاملة في الخفاء وبالسر وخارج أي رقابة"! السناتور الديموقراطي بن كاردين.

في محاولة يائسة لسعي المشرّعين الأمريكيين استعادة قرار الحرب والسلم من الحكومة، ومناقشة مدى دستورية العمليات العسكرية التي تشنها الولايات المتحدة في الخارج وخصوصا في العراق وسوريا ضد تنظيم داعش، عقدت لجنة الشؤون الخارجية في مجلس الشيوخ جلسة استماع حضرها وير الخارجية والدفاع الأمريكيين بالإضافة لأعضاء الكونغرس من ممثلي لوبي السلاح.
كبار مساعدي الأمن القومي للرئيس دونالد ترامب ردّوا على المطالبين بصدور تفويض جديد من الكونغرس في الحرب، مُدّعين أنه "سيكون من الخطأ فرض حدود جغرافية أو زمنية على الحملة ضد تنظيم الدولة الإسلامية والمجموعات المسلّحة الأخرى".
في حين أجاب السيناتور الجمهوري جيف فليك، Jeff Flake، الذي اقترح والسيناتور الديموقراطي تيم كاين، Tim Kaine، "الحصول على تفويض مسبق وأن الكونغرس يجب أن "يشرّك" في النزاعات العسكرية من خلال ممارسة سلطته الدستورية لإعلان الحرب. فليك أشار إلى أن تمرير هذا القانون سيبعث برسالة مهمة مفادها أن واشنطن موحّدة مع القوات الأمريكية ومع الحلفاء في مواجهة الخصوم.
في مستهل الجلسة بادر السيناتور الديمقرطي، بن كاردين، Ben Cardin، بالقول"إن الولايات المتحدة لديها حاليا جنود منتشرون في 19 دولة وإنه يحب أن يكون هناك المزيد من النقاشات العامة حول هذه الأنشطة لأنني لا أظن أن الأمريكيين يرغبون بأن تقود الولايات المتحدة حربا شاملة في الخفاء وبالسر وخارج أي رقابة.
من جهته قال وزير الخارجية ريكس تيلرسون، Rex Tillerson، في أولى تصريحاته أمام اللجنة أن إدارة دونالد ترامب "لا تسعى" لاستصدار قانون جديد من الكونغرس يجيز استخدام القوة. البنتاغون برّر عملياته في الخارج –كالعادة وبنفس الشمّاعة- بالاستناد إلى قانون يجيز استخدام القوة العسكرية، أُقرّ في الــ 14 من سبتمبر 2001 بعيد اعتداءات الـ 11 ايلول/سبتمبر، The 2001 AUMF.
أما وزير الدفاع جيم ماتيس، Jim Mattis ، فعزز هذا القانون، بتصريحه أنه "يبقى أساسا صلبا للعمليات العسكرية الجارية ضد تهديد متغيّر!"
قانون يبيح للجيش الأمريكي التحرّك والانتشار في أي مكان من العالم وأي زمان وإطلاق حملاته العسكرية، وخصوصا في أفغانستان والعراق وليبيا وسوريا. 
لا عجب والحال كما هي الآن أن يلجأ إليه 3 رؤساء أمريكيون كي يبرّروا حربهم التي لا تنتهي. وحده السناتور الجمهوري راند بول، Rand Paul ، حاول عبثا في سبتمبر، إلغاء قانون 2001 لكنه لم ينجح.
تيلرسون وماتيس شدّدا في مداخلتهما على "وجوب أن يتنبّه الكونغرس إلى أنه في حال أراد إقرار قانون جديد يجيز استخدام القوة فإن هذا القانون يجب ألاّ يُلغي ذلك الصادر في 2001 كما يجب –وهو الأهم- ألاّ يتضمن "أيّ تقييد، لا في الزمان ولا في المكان" لعمليات البنتاغون.
من سيسمع للسناتور الديموقراطي تيم كاين، Tim Kaine، وهو يعلن أنه ومنذ حادث النيجر فقد "أُثيرت أسئلة حول حجم العمليات العسكرية الأمريكية في العالم والتبرير القانوني لهذه الجهود العسكرية"؟ من تراه سيعترض على إعلان الحرب الشاملة هذا؟ هل نوقشت حالة الأمم التي دمّرت بالكامل وعدد ضحايا أم أن المسألة "دستورية" فحسب؟ وأنهم مجرّد "نتائج جانبية، Collateral Damage"؟
فهمتم الآن من يفرض اللّحن؟ وتكشّفت لكم رقعة الشطرنج المقصودة؟


وهكذا المادة لا قيود مطلقا على الإذن بساحة أو موعد الحرب المستدامة! بقلم د نبيل نايلي

هذا هو كل المقالات لا قيود مطلقا على الإذن بساحة أو موعد الحرب المستدامة! بقلم د نبيل نايلي هذه المرة، ونأمل أن توفر فوائد لكم جميعا. حسنا، أراك في وظيفة أخرى المقال.

كنت تقرأ الآن المقال لا قيود مطلقا على الإذن بساحة أو موعد الحرب المستدامة! بقلم د نبيل نايلي عنوان الرابط https://notscrets.blogspot.com/2017/10/blog-post_5549.html

Subscribe to receive free email updates:

0 Response to "لا قيود مطلقا على الإذن بساحة أو موعد الحرب المستدامة! بقلم د نبيل نايلي"

إرسال تعليق