الأيدي الإسرائيلية لا تغيب عن "هجمات سيناء"

الأيدي الإسرائيلية لا تغيب عن "هجمات سيناء" - مرحبا أصدقاء ليس سرا مرة أخرى, في هذه المادة تقرأ هذه المرة مع العنوان الأيدي الإسرائيلية لا تغيب عن "هجمات سيناء", لقد أعددنا هذا المقال لك القراءة واسترجاع المعلومات فيه. نأمل أن محتويات الإعلانات المادة آخر الأخبار، نصائح صحية، والصحة، والرياضة, ونحن نكتب لكم يمكن أن نفهم. حسنا، قراءة سعيدة.

عنوان: الأيدي الإسرائيلية لا تغيب عن "هجمات سيناء"
حلقة الوصل : الأيدي الإسرائيلية لا تغيب عن "هجمات سيناء"

اقرأ أيضا


الأيدي الإسرائيلية لا تغيب عن "هجمات سيناء"


نتيجة بحث الصور عن "هجمات سيناء"


لندن/
استنكر عصام يوسف الناشط الحقوقي ورئيس مؤسسة نزاهة للأعمال الإنسانية والحقوقية (الحياة حق) الهجمات الإرهابية بحق عناصر الجيش المصري في سيناء التي أدت لاستشهاد وإصابة العشرات منهم.
وقال يوسف في تصريح صحفي صدر عنه اليوم الاثنين 16-10-2017 " الأيدي الإسرائيلية لا تغيب عن هذه الأحداث والهجمات، خاصة كلما تقاربت غزة (فلسطين) مع مصر، تحدث مثل هذه العمليات الإجرامية".

وشدد يوسف على أن التقارب المصري والفلسطيني ورعاية مصر بهذه القوة لملف المصالحة الفلسطينية، لا يريح إسرائيل وترى فيه خطر عليها.
وقال " إسرائيل تخشى من المصالحة بين حركتي حماس وفتح، ولا تترك مجالاً لإفشال هذه المصالحة إلا قامت بها بكل قوة، ويبدو ذلك واضحاً من تصريحات قادة الاحتلال وتهديداتهم.
وأضاف " إسرائيل منذ دخول الجيش المصري إلى سيناء والأمر مقلق لها".
ودعا يوسف إلى ضرورة النظر والبحث عن المستفيد الأوحد في خلق المشاكل بهذه الطريقة في مصر، وما يوقعه من ضرر واضح على قطاع غزة الذي كان ينتظر فتح معبر رفح البري، حيث اضطرت مصر لإعلان إغلاقه بعد نيتها فتحه لعدة أيام لتخفيف المعاناة وأزمة آلاف الحالات الإنسانية، وذلك بسبب الوضع الأمني في سيناء.


وهكذا المادة الأيدي الإسرائيلية لا تغيب عن "هجمات سيناء"

هذا هو كل المقالات الأيدي الإسرائيلية لا تغيب عن "هجمات سيناء" هذه المرة، ونأمل أن توفر فوائد لكم جميعا. حسنا، أراك في وظيفة أخرى المقال.

كنت تقرأ الآن المقال الأيدي الإسرائيلية لا تغيب عن "هجمات سيناء" عنوان الرابط https://notscrets.blogspot.com/2017/10/blog-post_472.html

Subscribe to receive free email updates:

0 Response to "الأيدي الإسرائيلية لا تغيب عن "هجمات سيناء""

إرسال تعليق