السعودية والكيان الصهيوني « علاقات في الحرام » سامح حسنين

السعودية والكيان الصهيوني « علاقات في الحرام » سامح حسنين - مرحبا أصدقاء ليس سرا مرة أخرى, في هذه المادة تقرأ هذه المرة مع العنوان السعودية والكيان الصهيوني « علاقات في الحرام » سامح حسنين, لقد أعددنا هذا المقال لك القراءة واسترجاع المعلومات فيه. نأمل أن محتويات الإعلانات المادة آخر الأخبار، نصائح صحية، والصحة، والرياضة, ونحن نكتب لكم يمكن أن نفهم. حسنا، قراءة سعيدة.

عنوان: السعودية والكيان الصهيوني « علاقات في الحرام » سامح حسنين
حلقة الوصل : السعودية والكيان الصهيوني « علاقات في الحرام » سامح حسنين

اقرأ أيضا


السعودية والكيان الصهيوني « علاقات في الحرام » سامح حسنين

نتيجة بحث الصور عن السعودية والكيان الصهيوني « علاقات في الحرام »شكلت العلاقات السعودية – الصهيونية لغزا دائما لكثير من المتابعين والمهتمين بالشأن العربي، ربما لكون العلاقات بين السعودية والعدو الصهيوني ظلت دوما في إطار من السرية.حتى أذاعت القناة العاشرة الصهيونية العام الماضي تقريرا حول قيام وفد صهيوني بزيارة سريه إلى الأراضي السعودية ، وأشارت القناة وقتها إلى أنها لن تستطيع الحديث عن تفاصيل الزيارة وأهدافها، لأن الرقابة العسكرية الصهيونية لا تسمح بنشرها، لكنها أكدت أن الزيارة تمت وأكدت القناة في تقريرها أن ( إسرائيل ) نجحت في إقامة علاقات في منتهى الحميمية مع الدول السنية المعتدلة في المنطقة، ومن بينها مصر ودول الخليج وقالت : ” أن المصالح بيننا وبينهم متشابهة ، وما يقلق الدول السنية يقلق ” إسرائيل “.
صاعد حاول أن يرصد ملف العلاقات السعودية – الصهيونية التي ترجع إلى عام 1962 وتحديدا مع دخول الجيش المصري إلى اليمن بناءاً على طلب الثورة الوليدة بقياده المشير عبدا لله السلال الذي طلب نجده الجيش المصري لحماية ثوره اليمن من التدخل السعودي وقيام السعودية بتمويل قوات الإمام البدر المخلوع وعمه الحسن وبالبحث في الوثائق التي أفرجت عنها وكالة المخابرات المركزية الأمريكية يتبين أن السعودية نسقت بشكل كامل مع الولايات المتحدة الأمريكية والحكومة البريطانية لإيقاع الهزيمة بالجيش المصري في اليمن وضرب الثورة اليمنية ، وتحت عنوان ( حرب كوبر الخاصة ) تجد في الوثائق الأمريكية حسبما كتب الأستاذ محمد حسنين هيكل في كتابيه ( سنوات الغليان ولمصر لا لعبد الناصر )
، فان الميجور البريطاني جون كوبر عهدت إليه مجموعه نواب السويس في مجلس العموم البريطاني والاستخبارات البريطانية بالترتيب لضرب الثورة اليمنية والجيش المصري في اليمن ، ونجح كوبر بتمويل سعودي في تجنيد ( 15000) جندي مرتزق للقتال في اليمن ضد الجيش المصري بمرتب 400 جنيه استرلينى لكل مرتزق وانضمت باريس الى نادى المرتزقة ثأرا من الدور المصري في الجزائر وانضم إلى الفرق الأجنبية عدد من مشاهير المرتزقة ( ميشيل المجنون وشرام ودينار وفولكس ) ، وجرى التنسيق بين السعودية والعدو الصهيوني وبحث للعدو الصهيوني عن دور في المعركة ضد الجيش المصري فكان دوره إلقاء المون والذخائر للمرتزقة وقوات البدر المخلوع المحاصرين في جبال اليمن انطلاقا من قاعدة جيبوتى التي كانت تقع تحت النفوذ الفرنسي وكان الاسم الكودي لدور العدو الصهيوني في اليمن هو ” مانجو ” . وبقيت العملية طي الكتمان حتى أفرجت المخابرات الأمريكية عن وثائق حرب اليمن حسب قوانين الوكالة وشروط السرية، الأمر ذاته ذكره الباحث ألكساندر بلاي من معهد ترومان في مقال كتبه في مجلة العلوم السياسية الفصلية The Jerusalem Quarterly ، تحت عنوان ( نحو تعايش إسرائيلي- سعودي سلمي ) : إن المملكة السعودية وإسرائيل قامتا ببناء علاقة حميمة، وكانتا على اتصال مستمر في أعقاب حدوث ثورة اليمن عام 1962، بهدف منع عدوهما المشترك (أي جمال عبد الناصر) من تسجيل انتصار عسكري في الجزيرة العربية. وهو الأمر الذى أكده دوري غولد المستشار السياسي لبنيامين نتنياهو، عندما قال إن جذور العلاقة السعودية الإسرائيلية تمتد إلى ستينيات القرن الماضي، عندما وجد الطرفان نفسيهما في نفس الصف في مواجهة مصر الناصرية. ونقل غولد عن بروس رايدلي الذي كان من كبار المختصين في وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية بشئون الشرق الأوسط قوله إن مدير المخابرات السعودية كمال أدهم هو من أشرف على نقل السلاح الإسرائيلي لقوات الإمام البدر ، مشيراً إلى أن طائرات نقل إسرائيلية نقلت كميات كبيرة من السلاح لقوات الإمام في الفترة بين عامي 1964 و1966. التنسيق الثاني الذي ظهر للعيان كان في حرب الخليج الثانية عام 1991 والتي اتخذت مسمى ( حرب تحرير الكويت ) فقد كشف الصحفي الأشهر في العالم بوب وود ورد في كتابه ( القادة ) أنه جرى التنسيق بين السعودية والعدو الصهيوني ضد العراق من خلال قيام المملكة السعودية بشراء أسلحه من العدو الصهيوني فقد اشترت السعودية منصات إطلاق صواريخ توماهوك ، وقذائف مضادة للدروع وطائرات استطلاع بدون طيار وأجهزه ملاحه ، فضلا عن 14 جسر جوى صنعتها شركه ناس الصهيونية بلغ سعر الجسر الواحد 14 مليون دولار ، كما شحن العدو الصهيوني للسعودية مناظير رؤية ليليه ومعدات لزراعه الألغام ويضيف بوب وود ورد أنه جرى إزالة جميع الكتابات العبرية الموجودة على الأسلحة حتى لا يكتشف أحد منشأها.
الوسيط السعودي في تلك الصفقة كان هو رجل الأعمال السعودي عدنان خاشقجى ، وخاشقجى كان دوما حلقه الوصل ما بين السعودية والعدو الصهيوني منذ أيام الملك سعود وحتى نهاية عهد الملك فهد – خاشقجى زامل كمال أدهم والملك حسين فى كليه فيكتوريا بالا سكندريه – وتوطدت العلاقة بين خاشقجى وكمال أدهم صهر الملك فيصل ومستشاره لشئون الأمن ومدير المخابرات السعودية وفى الستينيات حين عهد الأمير فيصل ( ولى العهد في ذلك الوقت ) إلى صهره كمال أدهم بميزانيه النشاط السري في اليمن وظهر الحاجة إلى السلاح استعان كمال أدهم بصديقه وزميله في كليه فيكتوريا عدنان خاشقجى ومنذ ذلك الحين عرف خاشقجى طريقه إلى عالم تجاره السلاح ، وعندما أدلى خاشقجى بشهادته فى وقائع فضيحة إيران جيت ( الفضيحة التي جرى فيها بيع سلاح اميركى واسرائيلى لايران فى حربها مع العراق ، وجرى تحويل فوائض الأموال إلى جماعات الكونترا المعارضة لنظام حكم الساندنيستا فى نيكاراجوا ) لفت خاشقجى الأنظار إلى أنه التقى شيمون بيريز ( مساعد وزير الدفاع الصهيونى وقتها ) فى باريس عام 1962 بتفويض سعودى للترتيب مع ( إسرائيل ) حول دورها في اليمن ، خاشقجى التقى الصهاينة دوما وعقد معهم الصفقات في أي مكان شاءوا سواء في لندن أو جنيف وباريس وحتى في ( تل أبيب ) وكانت تلك اللقاءات والعلاقات الحميمية تتم برغبة سعوديه وتمخض عنها مبادرة الملك فهد في القمة العربية التي عقدت بالمغرب عام 1982 حينما كان وليا للعهد فيما سمى في حينه ب (مبادرة السلام مع إسرائيل ) . المثير أن الأمر لم يتوقف عند تلك النقطة فقد قام عدنان خاشقجى بدور الوسيط بين العدو الصهيوني والسودان في عهد جعفر النميرى فى صفقه ترحيل 20الف يهودى من يهود الفلاشا من الحبشة الى فلسطين المحتلة .كما لعب عدنان خاشقجى بصفته وكيلا عن النظام السعودي دوراً مع العدو الصهيوني فى تزويد حزب الكتائب الماروني فى لبنان بالسلاح والعتاد لإخراج منظمه التحرير الفلسطينية من بيروت في الثمانينيات وبحسب وثائق ويكليكس وما نشرته صحف صهيونيه مثل يديعوت احرونوت فان حلقه الوصل الجديدة ما بين المملكة السعودية والعدو الصهيوني هو الجنرال متقاعد أنور عشقي وهو لواء استخبارات سعودي سابق والذي أنشأ مركزا يدعى ( مركز الشرق الأوسط للدراسات ألاستراتيجيه والقانونية ) كما أنه عضوا باللجنة الخاصة بمجلس الوزراء السعودي وهو من ورث الملف السري للعلاقات السعودية – الصهيونية وانه التقى عددا من القيادات الصهيونية عده مرات ، حيث قام بترتيب لقاءات عده بين مسئولين صهاينة ومسئولين من المملكة السعودية.  كما كشفت وثائق ويكيليكس عن إحدى البرقيات المؤرخة بتاريخ 27 إبريل 2005، أشار فيها وكيل وزارة الخارجية السعودية إلى قرار مجلس الوزراء السعودي رقم 5 المؤرخ بـ 13يونيو 1995، الخاص بإيقاف مقاطعة إسرائيل من الدرجة الثانية والثالثة، والاكتفاء فقط بالدرجة الأولى التي بموجبها تقاطع المملكة الشركات الإسرائيلية بالكامل، وليس التي تملك فيها إسرائيل أو أشخاص يحملوا الجنسية الإسرائيلية حصة معينة أو الأجنبية التي تتعامل مع الشركات الإسرائيلية طبقاً للدرجة الأولى، ما يعني أن السلطات السعودية ومنذ منتصف التسعينيات سمحت للشركات التي لها علاقة بإسرائيل بالعمل داخل المملكة في مختلف المجالات ، وتنقل إحدى وثائق ويكيليكس الصادرة من السفارة الأمريكية في تل أبيب مؤرخة في تاريخ يناير 2010 حديث منسوب للأكاديمي الإسرائيلي يائير هيرشفيلد (أحد المساهمين في اتفاق أوسلو) الذي يرأس مؤسسة التعاون الاقتصادي التي تهدف إلى إحلال السلام يتحدث فيه عن عقد ثلاثة لقاءات على الأقل مع رئيس مركز الشرق الأوسط للدراسات الاستراتيجية بالسعودية،اللواء المتقاعد أنور عشقي، ضمن ما يعرف باسم المسار الثاني للمفاوضات، و تمحورت أفكار عشقي حول فكرة منح غزة وضعاً جديداً مستقراً وشبه مستقل، ونزع سلاح حماس في مقابل الاعتراف بالحركة كحاكم للقطاع ومساعدات اقتصادية كبيرة لتطوير البنى التحتية وفى عام  2010 جرى الإعلان عن تعاون اقتصادي بين مجموعة IDB  الإسرائيلية الضخمة التي كان يرأسها الملياردير الإسرائيلي نوحي دانكنر من جهة وجهاز قطر للاستثمار ومجموعة العليان السعودية من جهة أخرى وهو الأمر الذى نشرته صحيفة الفاينانشال تايمز أيضاً. كما تذكر الوثائق أن الأمير لواء ركن نايف بن أحمد بن عبد العزيز أحد أهم القادة العسكريين السعوديين والمتخصص في مجالات العمليات الخاصة والحرب الإلكترونية، قام في منتصف 2012 ( كان يحمل رتبة عميد آنذاك ) بكتابة مقال في أحد المجلات التابعة للقوات المشتركة الأمريكية تحدث فيها بإيجابية عن إسرائيل وعن ضرورة تقوية العلاقات بين بلاده و تل أبيب، مادحاً الرئيس الإسرائيلي السابق شيمون بيريز مؤكداً على ضرورة أن يستثمر الجانبين في تقوية أواصر التعاون والتلاقي بين الفلسطينيين والعرب عموماً والإسرائيليين. وبحسب رأى خبراء فان هناك تطابقا فى الرؤية بين العدو الصهيوني والمملكة السعودية يتمثل في الموقف من إيران و الموقف من سوريا ، فبعد سنوات من بداية الحرب في هذا البلد، وبينما نشاهد معظم قوى العالم قد أيقنت أن حل الملف السوري هو حل سياسي لا يتم إلا بالحوار بين السوريين أنفسهم ، نجد السعودي ما زال مصراً على إزالة النظام بأي طريقة كانت، فيعمل على دعم الارهابيين بالمال والسلاح والتدريب ، في حين يقوم الكيان الصهيوني بمساعدة هؤلاء الإرهابيين وتقديم يد العون لهم فيسعف جرحاهم ويزودهم بالسلاح والمعلومات ويتدخل أحياناً شخصياً ليقصف مواقع للجيش السوري تفريجاً عنهم وتحسيناً لوضعهم على الأرض. وإذا ما تأملنا دراسةً أجراها معهد أبحاث الأمن القومي الإسرائيلي تظهر أن الكيان الصهيونى هو المستفيد الأكبر من الأحداث الجارية في سوريا وأن من مصلحة هذا الكيان إطالة الأزمة في هذا البلد إلى أكبر وقت ممكن . كما أن الموقف السعودي – الصهيونى تجاه حركات المقاومة اللبنانية والفلسطينية ليس بأقل حدة من موقفها تجاه إيران وسوريا في ، فالسعودية تعتبر حزب الله جماعة إرهابية شأنها في ذلك شأن الكيان الصهيوني ، وتحاول جاهدة إضعاف حزب الله والتضييق عليه وجميعنا يتذكر موقفها من حرب تموز فبدلاً من أن تقف في وجه المعتدي وتدين العدوان الصهيوني على لبنان ذهبت السعودية إلى تحميل حزب الله المسؤولية كاملة واصفةً ما قامت به المقاومة بالتصرفات غير المسؤولة ودعتها إلى إنهاء الأزمة التي أوجدتها مطالبة بالتفرقة بين المقاومة الشرعية وبين المغامرات غير المحسوبة و منذ الأشهر الأولى التي تسلم فيها سلمان مقاليد الحكم، عقد السعوديون والصهاينة سلسلة من الاجتماعات السرية غير الرسمية لمناقشة استراتيجيات مواجهة النفوذ الإيراني. لكن الأخطر أن السعودية والعدو الصهيوني رغبا في تعضيد علاقتهما، من خلال اختراق المستويين العسكري والاقتصادي، وكذلك الانتقال إلى مرحلة العلاقات العلنية الرسمية، خاصة وأن هناك تقاريرا تفيد بسعي السعودية للحصول على تعاون إسرائيلي في إدارة مضيق باب المندب وخليج عدن لقطع إمدادات إيران عن الحوثيين. وأنها أيضاً وقعت مذكرة تفاهم لشراء ونصب منظومة القبة الحديدية ومنظومة صورايخ “حيتس” عبر الشريك المصنع ( رايثيون ) للصناعات الدفاعية وهي شريك مع شركة رفاييل الصهيونيه . ومن هنا جاء دور جزيرتي تيران وصنافير لتصبحا مدخل التطبيع العلني بين السعودية والعدو الصهيونى ، فوفقاً لمصدر مطلع داخل القصر السعودي، فإن طلب الحصول على الجزيرتين من مصر لم يكن طلب سعودياً خالصاً، بل هو طلب صهيونى نفذته السعودية وهو الطلب الذي تم تقديمه عبر مسئولين صهاينة لمساعدي الملك سلمان خلال عطلة الصيف التي قضاها في مدينة كان الفرنسية عام 2015. وبالنسبة للعدو الصهيوني فالجزيرتان تشكلان أهمية كبيرة، فهما الضامن الأساسي لحرية الحركة في الممرات الملاحية التي يستخدمها العدو الصهيوني للاستيراد والتصدير، حيث أنهما يتحكمان في حركة المرور من وإلى ميناء الكيان الجنوبي في إيلات. ومضيق تيران الذي تشرف عليه الجزيرة هو الممر البحري الهام إلى الموانئ الرئيسية من العقبة في الأردن إلى إيلات ، كما أن نقل تبعية الجزيرتين للسعودية يتبعه تحول هذه المنطقة إلى مياه دولية، ستكون اليد العليا فيها للعدو الصهيونى ، خاصة وأنه من المتوقع أن يكون هناك طلب أمريكي-صهيونى بالاشتراك في إدارة الجزيرتين بذريعة خشية تدهور الأوضاع في سيناء. وفي خضم ترتيبات نقل جزيرتي تيران وصنافير إلى السيادة السعودية، والتي كان أخرها تصديق الرئيس المصري على الاتفاقية المتعلقة بهذه الترتيبات في 24 يونيو الماضى 2017، جاء الكشف عن محادثات اقتصادية بين العدو الصهيونى والسعودية.حيث أكدت صحيفة ” تايمز ” لبريطانية أن الطرفين يجريان محادثات لإقامة علاقات اقتصادية، ستبدأ صغيرة وذلك من خلال السماح للشركات الإسرائيلية بالعمل في الخليج، والسماح لشركة الطيران العال الصهيونية بالتحليق فوق المجال الجوي السعودي. كما يرى خبراء أن العدو الصهيوني يبحث خطة سكة قطار السلام الإقليمي، والتي تتحدث عن ربط العدو الصهيوني بالأردن ومنها بالسعودية ودول الخليج عبر شبكة سكك حديد تسمح للدول العربية بمنفذ إلى البحر المتوسط. وهو المشروع الذي ستموله شركات خاصة بهدف الربح المالي. كل هذه الترتيبات جرى الإعداد لها خاصة مع تولى محمد بن سلمان ولاية العهد والمتابع للشأن الصهيوني يدرك حجم الاحتفاء الصهيوني بتوليه العهد في السعودية مما يفسح المجال واسعا أمام العدو الصهيوني لمزيد من توطيد علاقات ظلت حينا سريه وتارة وجدت طريقها للعلن لكنها بحال من الأحوال كانت دوما علاقات في الحرام .


وهكذا المادة السعودية والكيان الصهيوني « علاقات في الحرام » سامح حسنين

هذا هو كل المقالات السعودية والكيان الصهيوني « علاقات في الحرام » سامح حسنين هذه المرة، ونأمل أن توفر فوائد لكم جميعا. حسنا، أراك في وظيفة أخرى المقال.

كنت تقرأ الآن المقال السعودية والكيان الصهيوني « علاقات في الحرام » سامح حسنين عنوان الرابط https://notscrets.blogspot.com/2017/09/blog-post_11.html

Subscribe to receive free email updates:

0 Response to "السعودية والكيان الصهيوني « علاقات في الحرام » سامح حسنين"

إرسال تعليق