وفد ترامب يتوجه للمنطقة لـ "أقلمة" الصراع الفلسطيني الإسرائيلي

وفد ترامب يتوجه للمنطقة لـ "أقلمة" الصراع الفلسطيني الإسرائيلي - مرحبا أصدقاء ليس سرا مرة أخرى, في هذه المادة تقرأ هذه المرة مع العنوان وفد ترامب يتوجه للمنطقة لـ "أقلمة" الصراع الفلسطيني الإسرائيلي, لقد أعددنا هذا المقال لك القراءة واسترجاع المعلومات فيه. نأمل أن محتويات الإعلانات المادة آخر الأخبار، نصائح صحية، والصحة، والرياضة, ونحن نكتب لكم يمكن أن نفهم. حسنا، قراءة سعيدة.

عنوان: وفد ترامب يتوجه للمنطقة لـ "أقلمة" الصراع الفلسطيني الإسرائيلي
حلقة الوصل : وفد ترامب يتوجه للمنطقة لـ "أقلمة" الصراع الفلسطيني الإسرائيلي

اقرأ أيضا


وفد ترامب يتوجه للمنطقة لـ "أقلمة" الصراع الفلسطيني الإسرائيلي


نتيجة بحث الصور عن سعيد عريقاتواشنطن - "القدس" دوت كوم- سعيد عريقات-
علمت "القدس" دوت كوم الاثنين من مصادر مطلعة أن الجولة الوشيكة لصهر الرئيس جاريد كوشنر بصحبة المستشار لشؤون سلام الشرق الأوسط، جيسون غرينبلات ونائبة مستشار الرئيس الأميركي دونالد ترامب لشؤون الأمن القومي دينا باول التي تشمل السعودية والامارات وقطر ومصر والاردن واسرائيل والاراضي الفلسطينية تهدف الى "أقلمة" الصراع في الشرق الاوسط.
وقال المصدر ان "الرئيس دونالد ترامب يعتمد على الرؤى الكبيرة والحلول الكبيرة، ويعي تماما أن مشاكل الشرق الأوسط مترابطة، ولذلك فإن الحلول لا بد وأن تكون مترابطة ،وهو الأسلوب - من وجهة نظر الرئيس ترامب- الذي لم يجرب في السابق، مما ضيع فرصا عديدة لحل الصراعات، ولذلك فإنه مصمم على الدفع بهذا الاتجاه".
واضاف المصدر " الرئيس يرى أن هناك قواسم مشتركة -ليست فقط حيوية بين الدول العربية السنية وإسرائيل بل هي مسألة نجاة بالنسبة لهم- فكلهم يعرفون أن إيران هي عدو مشترك وقوة مهددة لهم وللمصالح الأميركية، ولدى توطيد هذه الرؤى وإطلاق المبادرات والاتفاقات الهادفة لكبح جماح الأطماع الإيرانية في المنطقة، فإنه سيكون لدى إسرائيل محفزات حقيقية للوصول إلى سلام مع الفلسطينيين بما يوفر لهم العيش المستقر بعيداً الإرهاب والمعاناة" حسب قوله.

وكان مسؤول في البيت الأبيض قد أعلن يوم الجمعة الماضي (11/8/2017) أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب سيقوم بإيفاد صهره جاريد كوشنر، ومستشاره جيسون غرينبلات إلى الشرق الأوسط للقاء القادة الإقليميين، ولبحث السبل المتوفرة لإطلاق محادثات سلام فلسطينية إسرائيلية مفيدة، وأن "نائبة الرئيس لشؤون الأمن القومي دينا باول (المصرية المولد) سوف ترافق كوشنر وغرينبلات في هذه الزيارة التي تشمل اجتماعات مع قادة السعودية والإمارات العربية المتحدة وقطر والأردن ومصر قبل التوجه إلى إسرائيل والاراضي الفلسطينية".
واضاف المصدر "فيما يعتقد الرئيس (ترامب) أن حل الصراع بين إسرائيل والفلسطينيين يجب أن يخطط ويتم عبر مباحثات مباشرة بين الطرفين، فإنه (الرئيس ترامب) على قناعة تامة بأن الحل في نهاية المطاف يجب أن يكون إقليمياً ينهي التهديد الإيراني ويعيده إلى الوراء ويهزم الإرهاب".
وتسلم كوشنر الذي يعمل كمستشار اول للرئيس ترامب، ملف التوصل "إلى الصفقة الكبرى" بين الفلسطينيين وإسرائيل.
وكان ترامب قد توجه إلى المملكة العربية السعودية وإسرائيل والأراضي الفلسطينية في أول زيارة خارجية له بعد تنصيبه رئيساً، حيث أعرب عن التزامه الشخصي بالتوصل إلى اتفاق لم يتمكن أسلافه في البيت الأبيض من تحقيقه.
وبحسب ما كانت نشرته "القدس" دوت كوم استنادا لمصادر فلسطينية موثوقة فان "الإجابات والمقترحات التي يحملها الوفد الأميركي ذات طبيعة عامة، ولا يوجد ما هو مخطط او ما يُقدم للجانبين الفلسطيني والإسرائيلي في هذه الجولة، بل سيتم التشاور ودراسة أي اتجاه سيتم البدء فيه بالتحرك مع الطرفين بغية العودة إلى طاولة المفاوضات والشروع ببناء الثقة والتدابير الرامية لإحداث تقدم في كافة القضايا المطروحة".
وبحسب ما نشرته "القدس" دوت كوم بناء على تقديرات المصادر ، فإن " الوفد الأميركي مازال يتلمس الطريق، وله رؤية وانطلاقات غير معتاد عليها من قبل الجانبين وخاصة الجانب الفلسطيني الذي هو في أمس الحاجة إلى تحرك سريع ينزع فتيل الأزمة التي تعيشها الأراضي الفلسطينية جراء انسداد الأفق في عملية سلام بسبب الإجراءات الإسرائيلية واستمرار الاستيطان والاقتحامات والاعتقالات التي لا تتوقف" .
وأقر المصدر في واشنطن في حديث هاتفي اجرته معه "القدس " دوت كوم بقوله "صحيح، ان الوفد الأميركي لا يحمل نقاط محددة معه (النقاط المحددة في إدارة أوباما التي طالما أثقلت وزير الخارجية السابق جون كيري ولم تنتج شيئا)، وبالتالي فإن المطلوب هو خطوات بناء ثقة من قبل الطرفين، وأن على الفلسطينيين إنهاء التحريض ضد إسرائيل بشكل كامل، والكف عند دفع ثمن الاعتداءات الإرهابية على الإسرائيليين كما يفعلون الآن. هذه النقطة هي مطلب أميركي رئيسي ومبدأي من الرئيس ترامب كما من الكونغرس الاميركي الذي يحتفظ بمنح أو منع المساعدات المالية المقدمة للفلسطينيين".
وكانت لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ الأميركي قد صادقت يوم 3 آب 2017 على قانون "تايلور فورس" الذي يقضي بتعليق المساعدات الأميركية للسلطة الفلسطينية بأغلبية ساحقة لصالح القرار "الذي سيقلل التمويل الأميركي للسلطة الفلسطينية ما دامت تدفع رواتب /الإرهابيين المدانين/ وأسرهم" بحسب قولهم.
وينص مشروع القانون أيضا على أنه يتعين على وزارة الخارجية أن تقدم تقريرا إلى الكونغرس كل 180 يوما بشأن سلوك السلطة الفلسطينية بخصوص هذه المسألة.
ولم تقدم الإدارة الأميركية منذ استلام ترامب البيت الأبيض يوم 20 كانون الثاني الماضي اي تنديد تجاه استشراء الاستيطان الاسرائيلي الذي إنطلق بشكل غير مسبوق منذ ذلك الوقت، كما لم تعلن هذه الادارة (ادارة ترامب) حتى هذه اللحظة عن التزامها بحل الدولتين، وهو الموقف التقليدي للإدارات الاميركية السابقة.


وهكذا المادة وفد ترامب يتوجه للمنطقة لـ "أقلمة" الصراع الفلسطيني الإسرائيلي

هذا هو كل المقالات وفد ترامب يتوجه للمنطقة لـ "أقلمة" الصراع الفلسطيني الإسرائيلي هذه المرة، ونأمل أن توفر فوائد لكم جميعا. حسنا، أراك في وظيفة أخرى المقال.

كنت تقرأ الآن المقال وفد ترامب يتوجه للمنطقة لـ "أقلمة" الصراع الفلسطيني الإسرائيلي عنوان الرابط https://notscrets.blogspot.com/2017/08/blog-post_761.html

Subscribe to receive free email updates:

0 Response to "وفد ترامب يتوجه للمنطقة لـ "أقلمة" الصراع الفلسطيني الإسرائيلي"

إرسال تعليق