د صحبي العمري يشبه واقع تونس بافظع مما كان

د صحبي العمري يشبه واقع تونس بافظع مما كان - مرحبا أصدقاء ليس سرا مرة أخرى, في هذه المادة تقرأ هذه المرة مع العنوان د صحبي العمري يشبه واقع تونس بافظع مما كان, لقد أعددنا هذا المقال لك القراءة واسترجاع المعلومات فيه. نأمل أن محتويات الإعلانات المادة آخر الأخبار، نصائح صحية، والصحة، والرياضة, ونحن نكتب لكم يمكن أن نفهم. حسنا، قراءة سعيدة.

عنوان: د صحبي العمري يشبه واقع تونس بافظع مما كان
حلقة الوصل : د صحبي العمري يشبه واقع تونس بافظع مما كان

اقرأ أيضا


د صحبي العمري يشبه واقع تونس بافظع مما كان

L’image contient peut-être : une personne ou plus, personnes assises, lunettes, téléphone et lunettes_soleilرصدت الحرية تدوينة للدكتور الصحبي العمري لخص فيها واقع تونس منددا ببعض الوجوه المتسلطة على الحكم ومواصلتها لنفس نهج الفساد وكانت كما يلي
يتصوّر البعض أنّني لن أنشر ما يقع تسويقه ضدي بكل حيف وزيف .. خاصة إذا يتزامن ذلك مع كشفي لحقيقة موجعة تهمّ شريحة من القائمين على الشأن العام في تونس .. وما رأيت نفسي يوما أسأت لشخص وطني نزيه مهما كان مركزه الإجتماعي وإعتباره السياسي يتمتّع بفضائل الأخلاق .. إذ كل ما في الأمر أنني أميط اللثام عن المسكوت عنه والممنوع من التداول لدى عامة الناس في خصوص عناوين مزيّفة لأناس فقدوا الهة والذمة من أجل السلطة ..
لا أرى ذلك صفة أو إمتيازا في إختياري لهذا التحدي لأنّ ثورة البرويطة لم تضف لي شيئا في ممارستي لحريتي في كشف كلاب السوق الذين إستولوا على البلاد وإرادة العباد بدعم من مستخدميهم الأجانب ..

رفعت هذا التحدي ضد الرئيس زين العابدين بن علي وأصهاره وعائلته وحاشيته حين كان يحكم بالشكال والعقال برسائل موجهة إليه مباشرة ومقالات منشورة على شبكة الأنترنات وأخرى موجهة إلى الإعلام الأجنبي في مختلف بلدان العالم ..
تكلمت حين صمت الجميع ودفعت فاتورة ذلك غالية حين كان الغوغائيون الحاليون بالعين ألسنتهم ويتجرعون مذلة صمتهم وخذلانهم بالتسليم بالأمر الواقع في دكتاتورية البوليس لكنهم اليوم أصبحوا ثوريين جداا .. جداا.. رغم أنه لم يتغيّر شيئا في البلاد بعد رحيل المخلوع .. بل إزداد وضع تونس تأزما .. لأنّ البراوطية صدّقوا أنّ تونس كان لها رموزا في المعارضة وأخرى في المجتمع المدني قادرين على قيادة البلاد بعد الثورة في حين كنت أعرف حقيقة هؤلاء الخونة والعملاء الذين صنعهم نظام المخلوع في مخابر دكتاتورية البوليس والسفارات وأوكار التخابر في الخارج ..
فلا المخلوع كان صادقا في خدمة تونس بثقة ونزاهة وأمانة ولا جميع الذين جاؤوا بعده .. ولكن في الهم عندك ما تختار .. والفرق شاسع بين الأمس واليوم .. لتتواصل إهانة تونس بعد 14 جانفي 2011 برؤساء من امثال قائد الثورة المفدى فؤاد المبزع والثوري جداا .. جداا المناذل الحقوقي جداا .. جداا المنصف المرزوقي الذي لم يدافع على أي واحد من المضطهدين في العهد النوفمبري ثم تفرز إنتخابات الرئاسة بشخص مقرف في أرذل العمر الباجي قايد السبسي الذي أطرده سابقا الزعيم الراحل الحبيب بورقيبة من طاقم حكومته من أجل السرقة وأطرده زين العابدين بن علي من رئاسة مجلس النواب من أجل التخابر مع الأجهزة الفرنسية .. ليصبح هذا الرهط رئيسا لتونس بعد الثورة بمباركة من الخائن عميل الأجهزة الصهيومسيحية راشد الغنوشي وقطيعه الإنتهازي من أجل الإستئثار بغنيمة السلطة ..
ولئن كان شعبنا يتميّز بضعف الذاكرة وينسى من هو عدوه ومن هو خصمه ومن هو صديقه دأبت من خلال صفحة يتيمة في الفايس بوك على نشر غسيل لا يتجرأ على نشره كل من ركب القطار وهو يسير .. مع تأكيدي أنّ التاريخ يعيد نفسه في شكل مهزلة نعيشها ونتجرّع مرارتها ويظن بعضهم أنّه أحكم الطوق على أنفاس هذا الشعب موهما نفسه أنّ التونسي طحان في بلاده وجبان وإنتهازي وغبي في نفس الوقت ليقع فرض الصمت عليه وقبول الأمر الواقع ..
وللدلالة على هشاشة منظومة السلطة الحالية الفاسدة فإنني لا أملك لا قناة تلفزية ولا إذاعة ولا موقعا إلكترونيا يُمكن الإطلاع عليه لمواكبة الأحداث المسكوت عنها والممنوعة من التداول .. بل كل ما في الأمر لا أكسب سوى صفحة وحيدة على شبكة الفايس بوك تعرضت في أكثر من 15 مرة إلى القرصنة منذ 2011 لأنها أيقظت مضاجع الراكبين على دماء شهداء وجرحى الثورة وعلى أرواح وآلام ومعاناة من دفعوا غاليا ثمن تصديهم للفساد والإستبداد النوفمبري وما زال بعضهم يحمل آثار رفضه للطحين والإذلال المبين الذي كان يصفق له الوزاكة ومرتزقة الدينار والدولار بين الداخل والخارج ..
وامام إقتناعي التام أنّه لا يمكن لرجل وطني شهم وصنديد أن يدخل في فلك رداءة السلطة القائمة على النهب والسلب والتلاعب بمكتسبات الوطن فإنه من واجبي تبرير ما أقوم به بكشف الخفايا المسكوت عنها بكل مصداقية وذلك بكل جرأة وتحدي ودون إسم مستعار وفي المقابل لا أجد من ينفي كلامي أو يفنّده بالدليل .. بل يكتفي طحانة السلطة بالصمت وترميم بعض الإخلالات القائمة بذرائع واهية ولكنها مرتبطة أساسا بما أنشره ..
لا أظنّ أن القارئ غبي وبسيط في تفكيره في هذا الشأن حين يتذكر فضائح وزير التاي محسن حسن وبيعه لوصولا بنزين إداري قبل عزله من منصبه الوزاري .. وكذلك فضيحة وزير تهريب العملة الفاضل عبد الكافي وكشفي لحقيقة حملة مقاومة الفساد التي يقودها الغشير يوسف الشاهد بصيغة إنتقائية لا تخلو من نزعة تصفية حسابات شخصية بين لوبيات فاسدة وما يدره ذلك من إبتزاز ومساومات لضحايا هذه الحملة التي لا علاقة لها بالواقع المعاش لأنّ أحزاب السلطة فاسدة والبرلمان فاسد والحكومة فاسدة والقضاء معتل ودوائر الأجهزة الرقابية مشلولة والبوليس فاسد بإنتمائه الحزبي .. ورئيس الدولة فاسد ومجرم ولا يرى حدبته وعورته بعد أن خان ناخبيه .. ورئيس الحكومة ليس في مستوى المسؤولية المناطة بعهدته والجميع يسبح في فلك المصالح الذاتية الضيقة ولا تعني لهم مصلحة الشعب ومستقبل أجياله أي شيء ..
لذلك رأيت أنّ التاريخ يعيد نفسه بعد أن كانت تونس لا باس بين 1987 و 2011 حسب بارونات الفساد المالي وأباطرة الإجرام قبل ان يسقط كل شيء في الماء في 24 ساعة بعد هروب المخلوع حين سقطت مستحضرات التنميق والتزويق التي كان يقودها مرتزقة بروبقندا التضليل والمغالطة الذين ما زالوا يحترفون نفس المهمة دون حياء ..
وبعيدا عن التقييم الموضوعي للحصيلة المعروفة حاليا أردت من خلال تدوينة نشرتها البارحة 25 أوت 2017 التعريج على نفس سلوكيات عائلات القصر الرئاسي بقرطاج التي لا تقل نذالة ونجاسة عن متساكنيه القدامى .. فعلاوة عن الفساد والإنتهازية والعبث بالمال العام فإنّ تفاقم تعاطي الموبقات والإخلال بالأخلاق تحوّلت إلى وسيلة لفرض نفوذ الحثالة التي تسربت إلى حاشية رئيس الدولة لتستشري الدياثة والدعارة في موقع سيادي للدولة ..
إلاّ أنّ المكبوتين من أصحاب الأقلام المأجورة ثارت ثائرتهم وكالوا لي شتى أنواع التهم المخلة بالحياء والأخلاق الحميدة في سعي إلى رمي الكرة عندي للتشكيك فيما نشرته ..
لم يتفطن أحدهم أنني متعوّد على مثل هذه المناورات اليائسة وأترفع عن الإجابة عنها لكنني سوف أكشف بالإسم لتوضيح تدوينتي السابقة رغم أنّ الستر واجب في مثل هذه الأوضاع ..
لم أكن أنوي الحديث بوضوح ولكن الواجب يحتّم عليّ أن أكشف للشعب التونسي عن حقيقة طينة من يحكمنا حاليا في تونس رغم أنّ العديد من أصدقائي طلبوا مني منذ البارحة سحب تدوناتي لتطويق المسألة مقابل تسوية وضعيتي الخاصة في تمكيني من جراية تقاعدي المسحوبة مني ظلما وتمكيني أيضا من تركيب بروتاز لأرجلي المبتورة من جراء التعذيب النوفمبري رغم حصولي على جميع الموافقات الإدارية ..
رفضت ذلك .. ولن أقبل جراية التقاعد بمذلة كما لا أقبل البروتاز بالتسول .. والفضيحة الكبرى متجهة لدولة البراوطية .. وما الشكوى إلا لله ..
قلت .. نشرت سابقا تدوينة تخص معرفة سر وظروف كتابة أغنية " يا خدود التفاح " للشاعر الغنائي المرحوم أحمد خير الدين .. لم يجبني أحد عن ذلك في التعليقات .. بل إكتفى بعض الأصدقاء بطلب الستر في الموضوع .. في إشارة لعلمهم بالموضوع ..
أما اليوم فإنّه لم يعد مجالا للصمت .. كلفني ذلك ما كلفني خاصة وانني نشأت وعشت في باب منارة وسوق السلاح ابلعاصمة وكانت عائلتي من جيران وأصدقاء عائلة والدة المرحومة الماجدة وسيلة بن عمار في نهج المر .. وهي مصدر معلوماتي مع تأكيدات من جهات أخرى ..
الباجي قايد السبسي لواطي سلبي منذ صغره .. وكان المرحوم الشاعر أحمد خير الدين يستغله جنسيا منذ صغره لدرجة انه تغزّل به في قصيدة غنائية " يا خدود التفاح " التي غنتها الفنانة المرحومة شبيلة راشد .. ولكن حين نجح البجبوج في البكالوريا وذهب لمواصلة تعليمه العالي في باريس أيام الإستعمار رجع إلى تونس فكتب له أحمد خير الدين قصيدة " طوّلت الغيبة " التي غنتها أيضا الفنانة شبيلة راشد ..
وبما أنني أصبحت لواطيا سلبيا أو إجابيا في تدوينات لا تحمل لا إسم ولا صورة صاحبها .. هذه حقيقة رئيسكم المفدى إن كنتم تتجاهلونها لترموا بخساستكم وكبتكم على غيركم .. بما أنكم لا تفهمون ولا تفقهون لغة التلميحات ..
وأضيف .. أن ما نشرته البارحة حول التاريخ يُعيد نفسه في موبقات عائلات القصر الرئاسي بقرطاج .. فإنّه من الطبيعي أن تلجأ زوجة لغير زوجها حين لا يصحو هذا الأخير من حالة سكره المدمن وثمالته المزمنة ليُعيد نفس الكرّة من الغد وهو ما يعيشه الديوث ولد مولى الباتيندا الذي بعث بزوجته إلى البقاع المقدسة في وفد رسمي في نفقة الأموال العمومية .. لتزيل عن نفسها روائح المستشار تاجر لحوم الحمير .. وقد كانت ليلى الطرابلسي حرم المخلوع قد قامت بنفس المناسك حين ضبطها زوجها في خيانة مع الخياطي أحد أعوان الحرس الرئاسي الذي يعيش حاليا في لندن بعد أن رجع إلى تونس إبان الثورة وسمعه القضاء في هذا الموضوع ..
هذه حقيقتكم يا براوطية .. 
لن تنفعكم الإفتراءات ضدي وأطلب منكم المزيد لأنني لن أشتكيكم للقضاء ورجائي أن أفضحكم أكثر في المحاكم حين يتقدم الطحانة للتشكي كالعادة من أجل الثلب وترويج أخبار زائفة ضد هوانم القصر والديوث الكبير لأنني ما زلت أحتفظ بمعلومات خطيرة ومهينة للباجي وعائلته وبوجلغة وعائلته .. وغيرهم كثيرون من يعتبرون أنفسهم عناوين في النفوذ والسلطة التي لو دامت لغيرهم لما وصلت لمثل هذه الحثالة ..
فمنذ متى أصبحت المومسات تعطي دروسا في الفضيلة والأخلاق والشرف ؟
هذا على الحساب قبل أن يُفتح الكتاب
د. الصحبي العمري


وهكذا المادة د صحبي العمري يشبه واقع تونس بافظع مما كان

هذا هو كل المقالات د صحبي العمري يشبه واقع تونس بافظع مما كان هذه المرة، ونأمل أن توفر فوائد لكم جميعا. حسنا، أراك في وظيفة أخرى المقال.

كنت تقرأ الآن المقال د صحبي العمري يشبه واقع تونس بافظع مما كان عنوان الرابط https://notscrets.blogspot.com/2017/08/blog-post_231.html

Subscribe to receive free email updates:

0 Response to "د صحبي العمري يشبه واقع تونس بافظع مما كان"

إرسال تعليق