تونس تحتاج الي مؤسساستها و ابنائها في عقد تضامني بقلم نزار الجليدي

تونس تحتاج الي مؤسساستها و ابنائها في عقد تضامني بقلم نزار الجليدي - مرحبا أصدقاء ليس سرا مرة أخرى, في هذه المادة تقرأ هذه المرة مع العنوان تونس تحتاج الي مؤسساستها و ابنائها في عقد تضامني بقلم نزار الجليدي, لقد أعددنا هذا المقال لك القراءة واسترجاع المعلومات فيه. نأمل أن محتويات الإعلانات المادة آخر الأخبار، نصائح صحية، والصحة، والرياضة, ونحن نكتب لكم يمكن أن نفهم. حسنا، قراءة سعيدة.

عنوان: تونس تحتاج الي مؤسساستها و ابنائها في عقد تضامني بقلم نزار الجليدي
حلقة الوصل : تونس تحتاج الي مؤسساستها و ابنائها في عقد تضامني بقلم نزار الجليدي

اقرأ أيضا


تونس تحتاج الي مؤسساستها و ابنائها في عقد تضامني بقلم نزار الجليدي


كل عمل إنساني هو نسبي و هذا حال المجهود الذي يقوم به فريق عمل الخطوط التونسيه في مكتب باريس رغم محدوديه الطاقم و عدم ملكيه القرار الكامل للتصرف إذ كثير من الأمور تعود الي مركز القرار في تونس .
منذ أيام هناك لغط كبير و توتر من الحرفاء ووصل بالبعض الي القيام بالممارسات المرتجله علي الفايس بوك الذي أصبح عند الكثيرين و كانه المصدر الوحيد الموثوق به. و للتعبير عن مواقف أغلبها مرتجله
في الحقيقه ليس موقعي لان امجد عمل الخطوط التونسيه و الفريق العامل و لا عمل الطاقم القنصلي و لكن من الباب احترام الأشخاص و مجهودهم فانني الاحظ لان الفريق يقوم بجهد كبير و ان المواطن يتحمل جزء كبير في الفوضى الجميع يترك الأمور الي اخر لحظه و يريد أن يقضي كل الحواؤج في نفس اليوم في الوقت الذي تقدم فيه الشركه عديد الحملات التروجيه وسط السنه و عديد التسهيلات اضافه الي ان نيابه باريس ليس دورها فقط بيع التذاكر بل كذالك دعم التظاهرات و المشاركه و ترويج بصوره تونس و الاعداد الموسم السياحي و كذالك العمل القنصلي أصبح قريب من عديد الاماكن داخل فرنسا بالتنسيق مع الجمعيات التونسيه
و نفس الوضع في القنصليات تشجنج كبير لدي الطالبين للخدمات القنصليه اضافه الي عقليه عدم احترام الدوله بالرغم من الجهود المبذوله من كامل الطاقم القنصلي و ساعات العمل الطويله
و لا عيب ان تفكر الخطوط التونسيه في دعم طاقمها و كذالك وزاره الخارجيه في تهيئه فضاء اكبر و خدمات عبر الانترنات و ماضر المواطن ان يسهم مقترحات عمليه
الاكيد ان النقاؤص موجوده خاصه البشريه اضافه الي ان مقر القنصليه العامه من حيث المساحه أصبح غير قادر علي استيعاب العدد الكبير من الطالبين للخدمات و لكن المواطن عليه ان يكون اكثر توازن و دقه و ان بتعامل مع المؤسسات الوطنيه بكثير من الاحترام للوطن و العلم كما بتعامل تماما مع المؤسسات الفرنسيه
تونس تحتاج الي مؤسساستها و ابناؤها في عقد تضامني


وهكذا المادة تونس تحتاج الي مؤسساستها و ابنائها في عقد تضامني بقلم نزار الجليدي

هذا هو كل المقالات تونس تحتاج الي مؤسساستها و ابنائها في عقد تضامني بقلم نزار الجليدي هذه المرة، ونأمل أن توفر فوائد لكم جميعا. حسنا، أراك في وظيفة أخرى المقال.

كنت تقرأ الآن المقال تونس تحتاج الي مؤسساستها و ابنائها في عقد تضامني بقلم نزار الجليدي عنوان الرابط https://notscrets.blogspot.com/2017/07/blog-post_801.html

Subscribe to receive free email updates:

0 Response to "تونس تحتاج الي مؤسساستها و ابنائها في عقد تضامني بقلم نزار الجليدي"

إرسال تعليق