استمرار الحرب على الارهاب عسكريا وفكريا بقلم محمد مسيليني

استمرار الحرب على الارهاب عسكريا وفكريا بقلم محمد مسيليني - مرحبا أصدقاء ليس سرا مرة أخرى, في هذه المادة تقرأ هذه المرة مع العنوان استمرار الحرب على الارهاب عسكريا وفكريا بقلم محمد مسيليني, لقد أعددنا هذا المقال لك القراءة واسترجاع المعلومات فيه. نأمل أن محتويات الإعلانات المادة آخر الأخبار، نصائح صحية، والصحة، والرياضة, ونحن نكتب لكم يمكن أن نفهم. حسنا، قراءة سعيدة.

عنوان: استمرار الحرب على الارهاب عسكريا وفكريا بقلم محمد مسيليني
حلقة الوصل : استمرار الحرب على الارهاب عسكريا وفكريا بقلم محمد مسيليني

اقرأ أيضا


استمرار الحرب على الارهاب عسكريا وفكريا بقلم محمد مسيليني


دخل الجيش العراقي مدينة الموصل و هزم الجماعات الارهابية التي احتلت المدينة منذ مدة و يستعد لخوض معركة تلعفر
الجيش العربي السوري يتقدم في البادية و الغوطة و ريف دمشق و على امتداد الجغرافيا السورية و بلحق خسائر و هزائم بداعش و النصرة و غيرها
المقاومة و الجيش اللبناني يتقدمون في جرود عرسال و يستعدون لخوض معارك اخرى ضد الجماعات الارهابية
الجيش الليبي بقيادة خليفة حفتر يحرر بنغازي و يطرد الجماعات الارهابية 
الجيش المصري لا يتوقف عن توجيه الضربات للمتطرفين و الارهابيين في شبه جزيرة سيناء و على امتداد القطر
الجيش و الامن في تونس و الجزائر ماسكين على الزناد يراقبون تحركات الجماعات الارهابية
اينما و ليت وجهتك ترى الجماعات الارهابية تتكبد خسائر عسكرية واضحة 
و لكن هل انتهت داعش و هل انتهت الجماعات الارهابية و الفكر الارهابي التكفيري
الفكر الداعشي الارهابي التكفيري يعيش بيننا في مساجدنا و بيوتنا و مدارسنا و كلياتنا و مناهجنا التربوية
انه جزء هام من موروثنا في كتب الحديث الموضوعة في البخاري و مسلم و الترمذي و ابن ماجة و النسائي و مس المام احمد عند اهل السنة و "الجماعة"
انه في الكافي و تهذيب الاحكام و الاستبصار و غيرها عند اهل الشيعة
انه في فتاوي ابن تيمية و السيد قطب و القرضاوي و الخميني و غيرهم
التطرف و الارهاب الفكري الذي يؤسس للاخوان و داعش و اخواتها يدرس في الازهر و الزيتونة و ام القرى و غيرها 
انه في تحريف القران الكريم و احتجاز السلام و تحويل عادات البداوة الى دين تدين به الامة عوضا عن دين الاسلام الذي جاء به محمد ابن عبد الله صلى الله عليه و سلم
ابنه في قتل المرتد و تارك الصلاة و استتابة دخول المسجد بالرجل اليسرى في مخالفة واضحة و جلية لنصوص القران
انه في احتقار المراة و اغتصاب البنات باسم الزواج المبكر و التفخيذ و تعدد الزوجات المتعارض مع احكام نصوص القران الكريم
انه في بث الخرافات و الكذب على الرسول مثل البقرة التي تتكلم و الذئب الذي يحتج و الجن و المس و تقديس الاشخاص عوضا عن تقديس الله
انه في تقديس الفقر و الجهل و الاقصاء و الحرمان و الظلم باسم القناعة و الصبر و جزاء الاخرة 
انه في السماح لبعض الاشخاص و منهم من لم يجلس لمعلم في حياته بالافتاء للامة و تحديد مصيرها و فرض حلول عليها لا تختلف عن حلول القرن الاول و كان عقارب الساعة لم تتحكر منذ اكثر من 1400 سنة كاملة
ايها السادة لن تهزموا داعش والاخوان و كل الجماعات الارهابية ما لم تحرروا الاسلام من اسره 
لن يهزم الارهاب ما لم يسود التيار التويري العقلاني من داخل المنظومة و ليس من خارجها
الارهاب لن يهزم عسكريا و لم يهزم عبر التاريخ ما لم تقم حركة تصحيحية في البلاد العربية تعيد قراءة تاريخنا و ديننا و معتقداتنا
بعض مدعي الائكية و العلمانية و التحرر يقدمون خدمة كبيرة للارهاب من خلال تطرفهم الفكري شانهم شان تطرف دعاة الاسلام او بالاصح الاسلام السياسي
في النهاية مقولة اسلام متطرف و اسلام وسطي و اسلام مدني مقولة ليست صحيحة و غير مفيدة و لا يختلف مفتي تونس عن مفتي مصر عن مقتي الاخوان عن مفتي داعش في الكثير من المسائل و المراجع و "الثوابت"
قال محمد الغزالي القيادي الاخواني السابق رحمه الله ترك المسلمون القران لصالح الحديث ثم تركوا الحديث لصالح الفقهاء ثم تركوا اقوال الفقهاء لصالح العامة
انه اقرار صريح بان المسلمين قد هجروا القران و في مقدمتهم فقهاءهم و مفاتيهم
في الاخير اكبر كذبة تردد هي مقولة اجماع الامة او ادماع الجماعة في حين ان الامة لم تجمع على شيء بل و لا يمكن ان تجمع على شيء مادام العقل البشري قائم و الاجنهاد قائم


وهكذا المادة استمرار الحرب على الارهاب عسكريا وفكريا بقلم محمد مسيليني

هذا هو كل المقالات استمرار الحرب على الارهاب عسكريا وفكريا بقلم محمد مسيليني هذه المرة، ونأمل أن توفر فوائد لكم جميعا. حسنا، أراك في وظيفة أخرى المقال.

كنت تقرأ الآن المقال استمرار الحرب على الارهاب عسكريا وفكريا بقلم محمد مسيليني عنوان الرابط https://notscrets.blogspot.com/2017/07/blog-post_623.html

Subscribe to receive free email updates:

0 Response to "استمرار الحرب على الارهاب عسكريا وفكريا بقلم محمد مسيليني"

إرسال تعليق