تُونُس: قِيلَ لَهُمْ ثَوْرٌ.. قَالوا: نَحْلُبُه!!.بقلم الطاهر الثابتي

تُونُس: قِيلَ لَهُمْ ثَوْرٌ.. قَالوا: نَحْلُبُه!!.بقلم الطاهر الثابتي - مرحبا أصدقاء ليس سرا مرة أخرى, في هذه المادة تقرأ هذه المرة مع العنوان تُونُس: قِيلَ لَهُمْ ثَوْرٌ.. قَالوا: نَحْلُبُه!!.بقلم الطاهر الثابتي, لقد أعددنا هذا المقال لك القراءة واسترجاع المعلومات فيه. نأمل أن محتويات الإعلانات المادة آخر الأخبار، نصائح صحية، والصحة، والرياضة, ونحن نكتب لكم يمكن أن نفهم. حسنا، قراءة سعيدة.

عنوان: تُونُس: قِيلَ لَهُمْ ثَوْرٌ.. قَالوا: نَحْلُبُه!!.بقلم الطاهر الثابتي
حلقة الوصل : تُونُس: قِيلَ لَهُمْ ثَوْرٌ.. قَالوا: نَحْلُبُه!!.بقلم الطاهر الثابتي

اقرأ أيضا


تُونُس: قِيلَ لَهُمْ ثَوْرٌ.. قَالوا: نَحْلُبُه!!.بقلم الطاهر الثابتي

تُونُس: قِيلَ لَهُمْ ثَوْرٌ.. قَالوا: نَحْلُبُه!!.
** أمّا قَبْل:
إذا كانَ هُنَاكَ مِنَ "القَائمِينَ عَلى الشّأنِ العَامّ" الآنَ مَنِ ارْتَكَبَ في خِضَمّ أحْدَاثِ2011 وَبَعْدَها الكثيرَ مِنَ الجَرَائمِ الخَطِيرَة التي اسْتَفادَ وَلا يَزالُ مِنْها مِثلَ:
-- التّخابُرِ مَعَ دُولٍ أجْنَبيّةٍ قَبْلَ وَأثنَاءَ وَبَعْدَ أحْدَاثِ جَانفي2011.
-- الضّلوعِ في تَسْرِيبِ قَنّاصَةٍ أجَانِبٍ إلى عَدَدٍ مِنَ المُدُن التُونُسِيّةِ خِلالَ أحْدَاثِ جَانفي2011 مَعَ تَسْهِيلِ مَهَامّهِمْ ثُمّ المُسَاعَدَةِ عَلى تَأمِينِ انْسِحَابِهِمْ مِنْ تُونُس.
-- وَضْعِ المَوَانئ البَحْرِيّةِ وَالأجْوَاءِ وَالحُدُودِ البَرّيّةِ التّونُسِيّةِ عَلى ذِمّةِ القُوَى الدّوْلِيّةِ التي كانَتْ تَخُوضُ الحَرْبَ عَلى لِيبيَا سَنَةَ2011.
-- التّغاضي عَن اعْتِمادِ بَعْضِ الأطْرَافِ "الحِزِْبِيّة" المَحَلّيّةِ عَلى دَعْمٍ مَالِيّ وَسِيَاسِيّ وَإعلامِيّ خَارِجِيّ لِتَثبيتِ وَتَعْزِيزِ مَوَاقِعِها بَعْدَ2011.
-- المُصَادَقَةِ عَلى إغْرَاقِ "الإدَارَةِ العُمُومِيّة" بِآلافِ التّسْمِياتِ الجَدِيدَةِ عَلى خَلْفِيّةِ "الزّبُونِيةِ الحِزبيّةِ" لِمَا قَبْلَ وَبَعْدَ2011. 
-- التّحْرِيضِ مُنْذُ2011 عَلى النّظَامِ الشّرْعِيّ في سُورِيا بِتَسْهِيلِ نَشَاطِ شَبَكاتِ انْتِدابِ وَتَسْفِيرِ المُرْتَزِقَةِ المَحَلّيّينَ إلَيْها مَعَ احْتِضانِ اجْتِماعٍ رَسْمِيّ لِما سُمّي بِ"أصْدِقَاءِ سُورِيا".
-- التّورّطِ المُباشِرِ وَغَيْرِ المُبَاشِرِ في قَتْلِ بَعْضِ "الشّرَكاءِ السّيَاسِيّين" المَحَلّيّين رَغْمَ انْدِرَاجِهِمْ في مَنْظُومَةِ "الرّبِيع".
-- "البَيْعِ الرّسْمِيّ" لِلاجِئ لِيبيّ وَ"شَحْنِهِ" جَوّاً إلى مُرْتَزقَةِ النّاتُو في بَلَدِهِ.
-- التّصَرّفِ -أحْيَاناً- في المَالِ العَامّ دُونَ مُحاسَبَةٍ أوْ تَدْقِيقٍ (قَضِيّةُ المِليَار الصّينِي مِثالاً).
-- المُشَارَكَةِ اليَوْمِيّةِ وَمُنْذُ2011 في "تَفلِيسِ" القِطَاعِ العُمُومِيّ المَحَلّيّ بِالتّنْسِيقِ النّشِطِ مَعَ صُنْدُوقِ النّقْدِ الدّوْلِيّ وَمَعَ الشّرِكاتِ الإحْتِكارِيّة العَابِرَةِ لِلحُدُود... إلَخ.

** أمّا بَعْد:
إذَا كانَ ذَلِكَ كَذَلِكَ فَلِماذا يُصِرّ البَعْضُ الآنَ عَلى اعْتِبَارِ الظّرْفِ المَحَلّيّ مُوَاتِياً لِمُلاحَقَةِ وَمُحاسَبَةِ زُمَرٍ مِمّنْ يُفتَرَضُ أنّهُمْ كانُوا "مُخْبِرِينَ مُتَطَوّعِينَ أوْ بِمُقابِلٍ زَهِيدٍ" زَمَنَ "بن علي" وَعَلى تَوْرِيطِ الشّعْبِ في هَذِهِ الإنْتِقَائيّةِ المَاكِرَةِ سِيّمَا وَالجَمِيعُ يَعْرِفُ بِأنّ :
-- جُلّ الرّؤسَاءِ السّابِقينَ لِهَؤلاءِ "المُخْبِرينَ المُفتَرَضِينَ" لَمْ يَفْقِدُوا نُفُوذَهُمْ بَعْدَ2011 بَلْ عَزّزُوهُ بِالتّحَالُفِ مَعَ شُرَكاءٍ جُدُدٍ يَتَقَاسَمُونَ مَعَهُمُ -الآنَ وَهُنَا وَعَلى رُؤوسِ الإشهَاد- "الحُكمَ المَحَلّيّ وَالمَرْكَزِيّ" وَالمَالَ وَ"التّفوِيضَ الخَارِجِيّ".
-- مَا يُمْكِنُ أنْ يَكونَ قَدْ أتَاهُ هَؤلاءِ "المُخْبِرُونَ المُفتَرَضونَ" مِنْ "وِشايَةٍ بَاطِلَةٍ" يُعْتَبَرُ بَعْدَ ثُبُوتِهِ فِعْلاً مُجَرّماً قَانُوناً وَعَلَيْهِمْ بِ"دَفْعِ ثَمَنِهِ" غَالِياً (عَبْرَ القَضاءِ حَصْرِيّاً) لَكِنّهُ لا يُقارَنُ لِلأمَانَةِ وَبِكُلّ المَقَايِيسِ القَانُونِيّةِ وَالسّيَاسِيّةِ وَالأخلاقِيّةِ بِما أتَاهُ القائمُونَ عَلى الشّأنِ العَامّ بَعْدَ2011 وَالذِينَ أصْبَحَ يُغْرِيهمْ فِعْليّاً أنْ يَتَحَوّلَ التّهَافُتُ "الثّوْرَجِيّ" المُتَشَنّجِ عَلى قَضِيّةِ إعْفَاءِ هَذِهِ "الزّعَانِفِ" مِنَ المُحَاسَبَةِ إلى مُجَرّدِ فُرْصَةٍ لامْتِصَاصِ الغَضَبِ الشّعبِيّ المُحْتَمَلِ إزَاءَ الجَرَائمِ الثّقيلَةِ المُرْتَكَبَةِ مُنْذُ2011 وَالتّعْمِيَةِ عَلَيْهَا.

**أمّا أخِيراً وَفي الحَصِيلَةِ فَإنّهُ لا مَنَاصَ مِنَ الإقرَارِ بِهَذِهِ الحَقِيقَة المُؤلِمَة:
بِفِعْلِ المَكرِ وَالسّذَاجَةِ وَالتّهَافُتِ وَالغَوْغَائيّةِ الجَارِفَةِ بَاتَتِ المُطَالَبَةُ بِالمُحَاسَبَةِ العَادِلَةِ وَالشّامِلَةِ وَالنّاجِزَةِ (وَهِيَ المَنْشُودَةُ أصْلاً) في ظُرُوفِ الرّاهِنِ مُسْتَحِيلَةً تَمَاماً.. بَلْ وَأصْبَحَتْ تُعَدّ الآنَ -للأسَف الشّدِيد- بِمَثَابَةِ التِمَاسٍ ل"الآيْس كْرِيمْ" في جَهَنّم!!.


وهكذا المادة تُونُس: قِيلَ لَهُمْ ثَوْرٌ.. قَالوا: نَحْلُبُه!!.بقلم الطاهر الثابتي

هذا هو كل المقالات تُونُس: قِيلَ لَهُمْ ثَوْرٌ.. قَالوا: نَحْلُبُه!!.بقلم الطاهر الثابتي هذه المرة، ونأمل أن توفر فوائد لكم جميعا. حسنا، أراك في وظيفة أخرى المقال.

كنت تقرأ الآن المقال تُونُس: قِيلَ لَهُمْ ثَوْرٌ.. قَالوا: نَحْلُبُه!!.بقلم الطاهر الثابتي عنوان الرابط https://notscrets.blogspot.com/2019/01/blog-post_213.html

Subscribe to receive free email updates:

0 Response to "تُونُس: قِيلَ لَهُمْ ثَوْرٌ.. قَالوا: نَحْلُبُه!!.بقلم الطاهر الثابتي"

إرسال تعليق