استقبال نتنياهو في سلطنة عُمان كارثة مُدانة،بقلم السيد شبل

استقبال نتنياهو في سلطنة عُمان كارثة مُدانة،بقلم السيد شبل - مرحبا أصدقاء ليس سرا مرة أخرى, في هذه المادة تقرأ هذه المرة مع العنوان استقبال نتنياهو في سلطنة عُمان كارثة مُدانة،بقلم السيد شبل, لقد أعددنا هذا المقال لك القراءة واسترجاع المعلومات فيه. نأمل أن محتويات الإعلانات المادة آخر الأخبار، نصائح صحية، والصحة، والرياضة, ونحن نكتب لكم يمكن أن نفهم. حسنا، قراءة سعيدة.

عنوان: استقبال نتنياهو في سلطنة عُمان كارثة مُدانة،بقلم السيد شبل
حلقة الوصل : استقبال نتنياهو في سلطنة عُمان كارثة مُدانة،بقلم السيد شبل

اقرأ أيضا


استقبال نتنياهو في سلطنة عُمان كارثة مُدانة،بقلم السيد شبل

L’image contient peut-être : 1 personne, sourit, barbe et costumeاستقبال نتنياهو في سلطنة عُمان كارثة مُدانة، وتشي بانحدار أوسع، خاصة مع تسرّب معلومات عن اتفاقيات قد تكون نتجت عن تلك الزيارة، لكن من المهم أيضًا معرفة أن تلك الزيارة ليست الأولى من نوعها، وذلك بالرغم من أنه على المستوى الرسمي لا توجد علاقات دبلوماسية بين عُمان والكيان.
بحسب ويكيبديا إنجليزي، ففي عام 1994 ، زار رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي آنذاك إسحاق رابين سلطنة عمان ، حيث استقبله السلطان قابوس بن سعيد آل سعيد في مسقط، وتمت مناقشة قضايا مثل تقاسم المياه وكيفية تحسين إمداداتها.
وفي عام 1995 ، بعد أيام قليلة من اغتيال رابين، استضاف رئيس حكومة الاحتلال آنذاك ، شيمون بيريز ، وزير الخارجية العماني يوسف بن علوي في القدس المحتلة.
وفي يناير 1996 ، وقع العدو الإسرائيلي وسلطنة عمان اتفاقا بشأن الافتتاح المتبادل لمكاتب التمثيل التجاري .

ثم تم تجميد العلاقات الرسمية مع اندلاع الانتفاضة الثانية في أكتوبر 2000.. ومع ذلك ، في عام 2008 ، التقى وزير الشؤون الخارجية العماني يوسف بن علوي بن عبد الله مع وزيرة الخارجية االصهيونية تسيبي ليفني خلال زيارتها لـ (( قطر )) .
وتجدر الإشارة إلى أنه على عكس معظم الدول الأخرى في المنطقة ، لم تشارك عمان في أي من الصراعات المسلحة التي خاضتها الأقطار العربية مع الكيان الصهيوني.
-------
تعليق:
طالما مصر – بفعل تضاؤل طموح وجبن قادتها، وبفعل التآمر الخارجي المتكرر عليها – غائبة عن دورها الطبيعي كقائدة للأمة على درب النضال والتحرر والوحدة، ومسالمة لأعدائها، وطالما كان الطافون على السطح هم "آل سعود، وآل ثاني، وآل زايد، وآل صباح، وآل خليفة.. إلخ"، فتطبيع وانحدار أكثر من هذا سيأتي.


وهكذا المادة استقبال نتنياهو في سلطنة عُمان كارثة مُدانة،بقلم السيد شبل

هذا هو كل المقالات استقبال نتنياهو في سلطنة عُمان كارثة مُدانة،بقلم السيد شبل هذه المرة، ونأمل أن توفر فوائد لكم جميعا. حسنا، أراك في وظيفة أخرى المقال.

كنت تقرأ الآن المقال استقبال نتنياهو في سلطنة عُمان كارثة مُدانة،بقلم السيد شبل عنوان الرابط https://notscrets.blogspot.com/2018/10/blog-post_388.html

Subscribe to receive free email updates:

0 Response to "استقبال نتنياهو في سلطنة عُمان كارثة مُدانة،بقلم السيد شبل"

إرسال تعليق